اكدت الأمانة العامة لمجلس الوزراء في حكومة «حماس» في قطاع غزة اليوم انها «ارسلت مؤخراً رسائل للإدارة الأميركية تدعوها لفتح حوار متبادل معها وضرورة رفع الفيتو عن المصالحة الفلسطينية» بين «فتح» و«حماس».
توقف الرئيس الإيراني أمس في دمشق للقاء الأسد وهو في طريقه الى الجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك. وقال احمدي نجاد : «جئت لأظهر كم هي العلاقات بين سورية وايران قوية، مستقرة، ومفعمة بالتنسيق والإنسجام. علينا أن نحافظ كل الوقت على التنسيق مع سورية. نحن ننتصر لأننا نجحنا في القضاء
مثل الإيرانيين، الذين لا يزالون يسعون الى تجديد عهد الإمبراطورية الفارسية وفرض المعتقد الشيعي على جموع المسلمين، فان المانيا الرايخ الثالث ايضاً عانت من احساس بالإهانة ومشاعر «العمل التاريخي غير المنجز» بسبب اتفاقات فرساي التي فرضت عليها في اعقاب هزيمتها في الحرب العالمية الأولى. تماماً مثل ايران
هذا الشهر نحيي الذكرى الـ 17 لـ «الجبنة السويسرية» المليئة بالثقوب إياها، والتي تشبه على نحو مدهش ذاك الطعام المغري، كثير العناصر الخطيرة على الصحة، الذي حاولوا إطعامه للجمهور : اتفاقات اوسلو.
«إن اتفاقاً شاملاً نهائياً غير ممكن في الظروف الحالية»، قال يوسي بيلين. وتعليل ذلك أن بنيامين نتنياهو لا يريد السلام وأن محمود عبّاس لا يستطيع أن يفي بالشروط «الاسرائيلية» للسلام. والحل الذي أصبح شعاراً سياسياً اتفاق مرحلي طويل الأمد. يوجد سحر كبير في هذا الاقتراح الذي لا يشتمل على شيء لكنه يتنكر
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
30 من الزوار الآن
3205375 مشتركو الموقف شكرا