كان الدكتور أنيس صايغ شديد الغضب عندما علم بتوقيع «اتفاق أوسلو» في 13 أيلول 1993. فنظر إلى هذا الحدث كنذير شؤم على النضال الوطني الفلسطيني، ليس لأن التاريخ يتضمن الرقم (13)، بل لأن الاتفاق، في حد ذاته، كان يدق، من وجهة نظره، مسماراً إضافياً في الصندوق الذي تهيئه «إسرائيل» لدفن قضية فلسطين.
واحد من مالكي الفنادق والأماكن السياحية التي أغلقت من قبل شرطة غزة خلال اجتماع أصحاب تلك الأماكن مع النائب الأول للمجلس التشريعي احمد بحر قال له : «كيف تخجل الحكومة من قراراتها، فنحن لم نتسلم أي قرار بالإغلاق، نحن أجبرنا على التوقيع على تعهد وقرار صادر عن مدير عام الشرطة بالإغلاق».
ليس واضحا ما الذي حقا أزعج نزلاء القصور الملكية في الرياض. المقال الشجاع «من يحتاج الى هذا؟» الذي ظهر فجأة في الصحيفة السعودية الاكثر انتشارا ضد مبادرة بناء المسجد في غراوند زيرو، وضد الرئيس اوباما
استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين أدى الى استيقاظ القناة السورية ايضا. مبعوثو فرنسا والولايات المتحدة للمسيرة السلمية زاروا دمشق، والرئيس الايراني محمود احمدي نجاد سارع الى هناك في أعقابهم
في خطبة افتتاح المحادثات المباشرة بين «اسرائيل» والفلسطينيين كرر نتنياهو مرتين جملة «يمنحنا التاريخ فرصة نادرة لحسم المواجهة بين أبناء شعبنا». وظهرت كلمة «السلام» ما لا يقل عن 14 مرة في خطبته
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
34 من الزوار الآن
3205493 مشتركو الموقف شكرا