القيادتان، «الاسرائيلية والفلسطينية»، لا تريدان ولا تستطيعان الوصول الى تسوية. الشك وجودي للغاية، القيادات ضعيفة للغاية، العداء عال للغاية، واوباما هش للغاية. الكل يفهم ان قوته ستقتطع
تجميد البناء في المستوطنات يرمي الى خلق الثقة في أوساط الجمهور الفلسطيني في أن وجهة «اسرائيل» بالفعل هي انهاء الاحتلال في المناطق. التجربة الكبيرة التي تراكمت منذ اتفاق اوسلو
اصغيت جيدا لكلام رئيس الحكومة قبل سنة ونصف سنة، ايهود اولمرت، في خطبته الأخيرة في اجتماع «مؤتمر جنيف». تحدث عن دولتين للشعبين على أساس حدود 1967. في القدس
تصف الأرقام الرسمية التي يعطيها المكتب المركزي للاحصاء القصة وراء شهور التجميد العشرة هذه بأنها قضية يمكن تلخيصها بواسطة عدة نعوت، لكن من المحقق أن «التجميد» ليس واحدا منها.
بشكل تقليدي الغاء عقوبة الموت كان دوما هدفا مركزيا للمؤسسة الليبرالية في أرجاء العالم. ولكن توجد استثناءات. هكذا، مثلا، عندما ينشر بان نشطاء «حماس» يلقون باعضاء «السلطة الفلسطينية»
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
60 من الزوار الآن
3206801 مشتركو الموقف شكرا