في السادس من هذا الشهر أكتوبر/ تشرين الأول عام 1973، أطلت علينا الذكرى السابعة والثلاثون لمعركة العبور العظيمة، حيث تمكن الجيش المصري من تحطيم خط بارليف، المقام شرق قناة السويس وعبور القناة، كما تمكن الجيش السوري من تدمير حصون العدو ومعاقله في مرتفعات الجولان.
أكدت الفلسطينية إحسان دبابسة التي كانت معتقلة وظهرت في تسجيل مصور يظهر فيه جندي صهيوني يمارس ساديته بالرقص حولها أثناء اعتقالها وهي محجبة مكبلة اليدين ومعصوبة العينين، أنها ستقاضي جيش الاحتلال متحدثة عن «الإهانة الكبيرة» التي شعرت بها. وقالت دبابسة (35 عاماً) من قرية نوبا قضاء الخليل
تبدي مصادر فلسطينية موثوقة أن الإجتماع الذي عقدته الفصائل الفلسطينية الأحد عشر يوم الأربعاء الموافق التاسع والعشرين من الشهر الماضي، قد يكون الأخير الذي يعقد في هذا الإطار، أو أنه قد يتم استثناء الجبهة الديمقراطية لتعقد الإجتماعات المقبلة بمشاركة عشرة فصائل.. وهي الصيغة التي كان معمولاً بها قبل أن تتوقف الجبهتان الشعبية والديمقراطية عن المشاركة في أعمال تلك الصيغة
شكل عرض باراك الذي رفضه الشهيد الرئيس ياسر عرفات في مفاوضات كامب ديفيد 2000، بداية الوضوح الرسمي، ناهيك عن وضوح الممارسة على الأرض، لسقف الموقف «الإسرائيلي»، حول «قضايا الوضع النهائي». وكذا، فقد شكل تحميل إدارة كلينتون للفلسطينيين مسؤولية فشل تلك المفاوضات، بداية الوضوح الرسمي، وأيضاً ناهيك عن وضوح الممارسة، لمستوى إنحياز الموقف الأمريكي للموقف «الإسرائيلي»
«ستبدأ «اسرائيل» قريبا بناء جدار على الحدود مع مصر في منطقة «ايلات» وفي منطقة بتحات نتسانة. في جلسة الحكومة قال وزير الدفاع باراك إن اقامة الجدار حاجة عاجلة لمواجهة نشاط تخريبي وقضايا متسللين وجريمة.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
101 من الزوار الآن
3210103 مشتركو الموقف شكرا