لم يكن أمراً مثيراً للدهشة أن تكون وجهة أول زيارة خارج البلاد لرئيس حكومة الثورة المصرية الدكتور عصام شرف نحو عاصمتي السودان بشطريه الشمالي والجنوبي، كما كان مفيداً للغاية أن يتجه أول وفد شعبي مصري بعد ثورة يناير صوب العاصمة الأوغندية كمبالا
«إسرائيل» هي من بدأت التصعيد العسكري الأخير في قطاع غزة، وليس كما يكذب ويدعي قادتها بأن غاراتها الجوية وقصفها المدفعي المكثف، الذي أودى بحياة 18 فلسطينياً وحوالي 70 جريحاً، جلهم من المدنيين وبينهم نساء وأطفال، في غضون ثلاثة أيام فقط، جاء رداً على ما وصفوه بتجاوز حركة «حماس» للخطوط الحمر
بعدما دخلت الأزمة الليبية منعطفاً مهماً بتولي حلف الناتو قيادة العمليات العسكرية الجارية هناك، تشير المعطيات الميدانية إلى أن انتهاء تلك العمليات لم يعد احتمالاً قوياً في المدى القريب. بل إن التطورات على الأرض تحمل كثيراً من التساؤلات حول مستقبل الوضع العسكري في ظل عدم تمكن قوات الثوار من التقدم نحو المدن والمناطق الخاضعة لسيطرة القذافي
شكل تراجع القاضي غولدستون (وهو يهودي) عن تقريره مادة للسؤال الجدلي القديم الحديث : هل كل يهودي صهيوني؟ فكثيرون يجيبون عن هذا السؤال بنعم، بينما البعض يعتقد عكس ذلك تماماً. بدايةً فإن ما أدّى إلى اختلاط التعبيرين وانصهارهما في وجه واحد، هو الجرائم «الإسرائيلية» الصهيونية البشعة ضد الفلسطينيين والعرب وضد كل ما هو إنساني على وجه الأرض.
يكاد المرء لا يصدق عينيه وهو يتبع الأحداث على شريط الفيديو الذي شاهده الملايين حول العالم عبر الإنترنت، وتصدر الأخبار على مختلف وسائل الإعلام.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
134 من الزوار الآن
3246179 مشتركو الموقف شكرا