هاجم مجرم الحرب موشي يعالون، وزير الشؤون الإستراتيجية في الكيان الصهيوني، تصريحات بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء «الإسرائيلي»، التي عبر فيها عن نيته إبقاء تواجد عسكري «إسرائيلي» بالضفة الغربية المحتلة على حدود نهر الأردن في أية تسوية مستقبلية مع الفلسطينيين.
أكد عمار في بداية حديثه على «أننا حين نختار وزيراً جديداً للخارجية يجب أن نستبعد من كانوا ينتمون إلى النظام القديم، ونفكر في الذين تم استبعادهم منه لأنهم كانوا يتميزون باستقلالية في الرأي وقدرات خاصة، علاوة على وطنيتهم وغيرتهم على هذا البلد، ويجب أن نفكر بطريقة مختلفة عن النظام السابق حتى لا نستمر في التفكير بالعقلية القديمة».
أجرت الإذاعة العامة «الإسرائيلية» اليوم الثلاثاء مقابلة مع شخص يدعى عبد الله تميمي وصفته بأنه «معارض سوري»، وقال فيها إنه يحق لـ «إسرائيل» الدفاع عن حدودها، وذلك على خلفية تخطي متظاهرين فلسطينيين الحدود في هضبة الجولان خلال نشاطات ذكرى النكبة الأحد الماضي.
حالة الصحوة العربية المتصاعدة لا تقتصر فقط على الثورات والانتفاضات الشعبية التي تريد تغيير انظمة ديكتاتورية قمعية عربية فاسدة، وانما بدأت تلتفت الى القضية المركزية العربية الأم، وتعيد التذكير بقوة بحجم الظلم والاستكبار «الإسرائيليين» الواقع على الأمتين العربية والإسلامية.
خيمت أجواء الحزن والغضب، يوم أمس، على فلسطين المحتلة والجولان وكل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وسوريا، حداداً على شهداء مسيرات العودة، في وقت اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينيين وجنود الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة، فيما أبقت «إسرائيل» قواتها في حال تأهب قصوى على الحدود الفلسطينية - اللبنانية - السورية، وفي أراضي الضفة الغربية والمناطق المحاذية لقطاع غزة، في حين حملت الولايات المتحدة دمشق مسؤولية ما حدث، مشيرة إلى أن المسيرات استهدفت «صرف الأنظار» عن الأوضاع الداخلية في سوريا.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
12 من الزوار الآن
3252131 مشتركو الموقف شكرا