في حديثنا السابق «مأزق الثورات العربية» انتهينا إلى طرح مجموعة من الأسئلة، وعدنا بمحاولة الإجابة عنها في هذا الحديث. لماذا عجزت الحركات الاحتجاجية عن تحقيق هدفها المركزي في إسقاط النظام؟ ولماذا تراجعت قوة دفعها؟ وأين نضع هذه الأسئلة في سياق العلوم السياسية والاجتماعية؟
قالت مصادر «إسرائيلية» إن صاروخاً من طراز «غراد» قد أطلق مساء أمس، الاثنين، من قطاع غزة باتجاه مدينة بئر السبع، وسقط في منطقة مفتوحة خارج المدينة. ولم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات بشرية أو خسائر مادية.
قبل أن يروي الضابط «الإسرائيلي» «تومار» قصة مواجهته الأشباح في بلدة يارون خلال حرب تموز 2006، كان يفاخر على الدوام بانتمائه الى لواء النخبة في «غولاني»، الذي اضطر لاستخدام وسائل الحرب العالمية الأولى في قتال «حزب الله» عندما حلت حيوانات الرنة محل طائراته المروحية ومركباته الحديثة لنقل الزاد والعتاد الى جنوده أثناء المعارك هربا من صواريخ المقاومة وعبواتها.
حاورت «السفير» نائب الامين العام لـ«حزب الله» الشيخ نعيم قاسم حول نظرة المقاومة للوضع الداخلي وعلاقتها بالحكومة الجديدة وموقفها من الدعوة الى استئناف الحوار الوطني، والمخاطر التي تهدد لبنان خاصة في ضوء الآحداث السورية.
الفارق بين ما أنجزه المجلسان في 160 يوماً على صعيد القضايا الاجتماعية والاقتصادية ليس فارقاً كميّاً يعالجه المزيد من الوقت، بل هو فارق في التوجه بين الضباط الأحرار الذين تصدّوا لقضية التغيير، والمجلس الأعلى الذي تصدى لإنقاذ ما بقي من نظام أطاحته الثورة.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
3259663 مشتركو الموقف شكرا