استنكر «حزب الله» اللبناني في بيان له الاثنين بشدة ما تضمنه تقرير الأمم المتحدة حول العدوان الصهيوني على سفن «أسطول الحرية» والذي راح ضحيته تسعة شهداء أتراك. ولفت الى ان «ما تضمنه هذا التقرير من تبرير وقح وشرعنة لحصار قطاع غزة ليس مفاجئاً بالنسبة إلينا لأنه لم يحصل في السابق أن صدرت إدانات فعلية من الأمم المتحدة للجرائم الصهيونية».
منذ فترة ليست ببعيدة بدأت العلاقات التركية «الإسرائيلية» تسلك طريقاً آخر. لقد انعكست تلك الفترة التي اتسمت بكثير من التغيرات في الداخل التركي نوعاً من خلط الأوراق على صعيد السياسة الخارجية. لقد استطاع حزب العدالة والتنمية بعد فوزه لأول مرة في الانتخابات البرلمانية عام 2002 التسلل تدريجياً إلى مراكز القرار في تركيا
اللقاء تم بين أبو مازن وايهود براك وفقاً لمطلب الملك الأردني عبد الله الثاني للاتفاق بين «إسرائيل» وسلطة اوسلو على سبل التعامل المشترك بعد 20 سبتمبر ولمنع وقوع أعمال عنف واشتباكات في الضفة الغربية المحتلة وقوات الاحتلال وقد حضر الاجتماع بين براك وعبّاس رئيس المخابرات الأردنية الفريق محمد الرقاد
كشف رئيس سلطة اوسلو، محمود عبّاس، ظهر الاثنين، أنه التقى قبل أسبوعين بوزير الحرب «الإسرائيلي»، إيهود براك، في العاصمة الأردنية، عمّان. وقال عبّاس إنه التقى ببراك يوم الرابع والعشرين من الشهر الماضي. وذكر موقع «يديعوت أحرونوت» أن تصريحات عبّاس صدرت في ختام لقاء جمعه اليوم في رام الله بمجموعة من الصحافيين المثقفين «الإسرائيليين».
عبر الجنرال «الإسرائيلي» إيال إيزنبرغ عن مخاوفه من نتائج الثورات العربية، معتبراً أن «شتاءً إسلامياً راديكالياً» قد يلي «الربيع العربي»، الأمر الذي يزيد من مخاطر اندلاع «حرب شاملة»، كما اعتبر أن تدهور العلاقات مع تركيا يشكل عامل توتر.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
167 من الزوار الآن
3260978 مشتركو الموقف شكرا