من المقرر أن تبدأ سلطات الاحتلال بتنفيذ آلية عمل جديدة خاصة بالعمال الفلسطينيين من الضفة الغربية وقطاع غزة، الذين يعملون داخل المناطق المحتلة عام 1948.وأعلنت سلطات الاحتلال أنه سيتم توسيع خطة الإصلاح بشأن تصاريح العمل بإسرائيل اعتبارًا من الأول من أغسطس، لتطبق على عمال الضفة وغزة.
كثرت التعليقات والتحليلات على ما تضمنه الفيديو، وفي نص منقول من صفحة العميد في الجيش اللبناني، اللواء مصطفى مسلماني، يخلص إلى عدة أمور، منها أن عملية تصوير الهدف وتحديد إحداثياته تمت على ما يبين الفيديو من منصة إطلاق صواريخ ذات دقة عالية وليس من طائرات درونز أو كما يطلق عليها “المسيرات”.
رغم أن الصحافي الإسرائيلي، روبيك روزنطال، كان قد كشف عن هذه الخطة في الماضي، إلا ان هذه البروتوكولات تشكل اعترافا إسرائيليا رسميا بخطة التهجير، وفق ما ذكرت صحف إسرائيلية اليوم، الأحد. وجرت المحاكمة في السنوات 1956 – 1958. ويذكر أن القوات الإسرائيلية نفذت مجزرة كفر قاسم في اليوم الأول للعدوان الثلاثي الإسرائيلي – البريطاني – الفرنسي على مصر.
يتواصل الكشف عن وثائق تاريخية إسرائيلية تؤكد أن مذبحة كفر قاسم، التي وقعت في 29.10.1956، كانت جزءاً من خطة تهجير فلسطينيين بقوا داخل قراهم رغم نكبة 1948، وكانت ترمي إلى طردهم إلى الأردن. هذا ما تُدلّل عليه مستندات أرشيفية خاصة بالمحكمة الصورية الإسرائيلية للنظر بقضية مذبحة في كفر قاسم، ويكشف عنها جيش الاحتلال اليوم.
وأشارت الصحيفة إلى أن الكنيسة هذه تزدهر بهدوء بين العمالة الأجنبية من ذوي الأجور المنخفضة، والذين يتعرضون للانتهاكات، وتقدم لهم االدعم الروحي وقت الأزمات. وتضيف الصحيفة أن هناك 30 مليون عامل أجنبي في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث يساهمون بتحويل اقتصاديات هذه الدول التي تقوم على النفط، إلى مدن لامعة.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
3198572 مشتركو الموقف شكرا