11400 وأكثر عدد الشهداء الذين سقطوا فقط منذ الانتفاضة الثانية عام 2000، أو ما يطلق عليها انتفاضة الأقصى التي انفجرت بعدما اقتحم أرييل شارون رئيس المعارضة الاسرائيلية حين ذاك الملطخة
الجمع بين الإسلام وفلسطين والجهاد كان المُبرّر الأساسي لنشأة حركة الجهاد الإسلامي قبل 4 عقودٍ من الزمن لتقوم بواجب القتال لتحرير فلسطين من الكيان الصهيوني، وهذا المُبرر ما زال موجوداً ما دامت فلسطين لا تزال “إسرائيل”.
عادت قضية فلسطين فلسطينية بحتة، بأكثر من أي وقت مضى، وانتفاضات الشعب الفلسطيني لم تتوقف يوما، رغم بؤس الظروف المحيطة
أربعة حلقات تابعها المشاهد العربي عبر شاشة” قناة الميادين” من ضمن سلسة تروي تفاصيل وحقائق تكشف للمرة الأولى عن الحدث الكبير ” عملية نفق الحرية ” حين تحرر ستة اسرى فلسطينيين وتمكنوا من حفر نفق داخل زنزانتهم في سجن جلبوع سيء الصيت قبل عام قبل ان تتمكن سلطات الاحتلال من إعادة اعتقالهم ثانية.
يتنامى الغضب الشعبي جرّاء الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في الضفة والقدس المحتلّتَيْن، فيما تتصاعد توازياً العمليات الفدائية، التي بات انفلاشها يتهدّد الكيان، على رغم مساعيه لِلَجم حالة المقاومة المُتشكِّلة خصوصاً في مخيم جنين، ونابلس. وتوازياً، تعمل السلطة الفلسطينية على «احتواء التصعيد»، ومحاولة إقناع المطارَدين بتسليم سلاحهم، وضمان عدم ملاحقة قوات الاحتلال لهم
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
3197426 مشتركو الموقف شكرا