لم تتأخر «حماس» في الموافقة على مبادرة المصالحة التي تقدمت بها ثماني فصائل أساسية، واضعة بذلك الكرة في ملعب «فتح»، بعدما نفت الاتهامات المُوجّهة إليها بتنسيقها تفاصيل الورقة الجديدة مع تلك الفصائل، التي تختلف جذرياً معها في ملفات كثيرة
يوم عصيب مر على مصر. حوّلت الدولة المشهد من التظاهر لمعارضة النظام ليكون مسيرات مؤيدة وداعمة للرئيس عبد الفتاح السيسي في ميدان المنصة. الاستنفار الأمني أمس لم يحدث منذ سنوات. كما أغلقت أجهزة الأمن عدداً من محطات المترو المؤدية إلى ميدان التحرير تجنباً لمسيرات مفاجئة. أما المفاجأة الكبرى، فكانت خروج تظاهرات في الصعيد، وتحديداً مدينتي الأقصر وقنا
ولفت نصر الله إلى أن «أميركا حتى الآن تدعم إسرائيل في الجنوب وتمنع اللبنانيّين من أن يحاولوا أن يستخرجوا النفط والغاز في جنوب لبنان، والشركات التي ستأتي تحتاج إلى ضمانات، وأميركا ستعاقب أي شركة تأتي وتقوم مثلاً باستخراج النفط والغاز في تلك المنطقة»
استغلّت وسائل الإعلام الإسرائيلية الحدث لإثبات عدم صحة خيار السلام والمفاوضات مع الفلسطينيين «القتَلة»
لم يأتِ عامر الفاخوري هكذا عفواً إلى لبنان ومن دون تحضير مسبق. ولم يعلن من مطعمه في نيو هامشير أنه سيتغيّب في إجازة لمدة ثلاثة أسابيع. هذه زيارة سبقتها تحضيرات ورعاية وتعاون من جهات رسميّة. وبيان قيادة الجيش عن صور للفاخوري مع قائد الجيش
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
60 من الزوار الآن
3266977 مشتركو الموقف شكرا