في واقع الحال، إنّ «الخداع» الذي تحدّث عنه الكتاب استهدف أولاً المناضلين والثوريين داخل حركة «فتح» ومن مختلف الفصائل الذين قدّموا أعظم التضحيات للوصول إلى غاية التحرير، وهو ما أشار اليه الكاتب
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن شابا فلسطينيا استشهد، مساء الجمعة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرقي قطاع غزة.
وقالت الوزارة إن ساهر عوض الله عثمان (20 عاما)، استشهد جراء إصابته بالرصاص في صدره خلال مشاركته في مسيرات العودة الأسبوعية، شرق مدينة رفح.
ولم يصدر رد رسمي من حركة “فتح” على المبادرة، لكن بعض قادتها قالوا، في تصريحات صحافية، إنها “غير ضرورية، وعلى حركة حماس تنفيذ اتفاقية المصالحة الأخيرة”، في إشارة إلى الاتفاقية الموقعة عام 2017 في القاهرة.
من جهة أخرى، يتحدث بعض الإعلاميين المحسوبين على «الإخوان» وقنواتهم عن «خلافات جوهرية داخل الجيش»، وأن هناك «أصواتاً عالية في الجيش الثالث ترفض استمرار السيسي»، وذلك في تكرار لأسلوب سبق أن استعملته الجماعة بعد عزل الرئيس الراحل محمد مرسي. لكن السيسي التقط هذه الإشارة وأخذها كمثال
هنا، ينبغي التذكير بحقيقتين متوازيتين: الأولى، أن معسكر اليمين التقليدي، ومن ضمنه «إسرائيل بيتنا» (8 مقاعد)، حافظ على أغلبية في «الكنيست» (منذ عام 2009) تراوحت بين 61 و67 مقعداً، وفي الانتخابات الأخيرة نال أيضاً 63 مقعداً. وكل التغيرات التي شهدتها تركيبة هذا المعسكر
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
72 من الزوار الآن
3267045 مشتركو الموقف شكرا