كما كل عملية، يجهد العدو الإسرائيلي في الكشف عن المنفّذ/الخلية. هذه المرة انتهى التحقيق في عملية «دوليب» إلى أسير بحالة خطيرة جرّاء التعذيب، وهو المتهم بالمسؤولية الأساسية عن خلية من أربعة، إضافة إلى سلسلة اعتقالات متواصلة
لم تتأخر «حماس» في الموافقة على مبادرة المصالحة التي تقدمت بها ثماني فصائل أساسية، واضعة بذلك الكرة في ملعب «فتح»، بعدما نفت الاتهامات المُوجّهة إليها بتنسيقها تفاصيل الورقة الجديدة مع تلك الفصائل، التي تختلف جذرياً معها في ملفات كثيرة
حملت نتائج العمليتين الانتخابيتين الأخيرتين في إسرائيل دلالات كثيرة، لكن أهمها يبقى تكريس الهوّة بين «القبائل» المكوّنة للمجتمع، والتي يستبطن تنامي تضارب المصالح في ما بينها تهديداً لمستقبل الدولة وبقائها
نجح الأسرى الفلسطينيون في إجبار إدارة السجون الإسرائيلية على تنفيذ اتفاق نيسان/ أبريل الماضي، والرضوخ لمطالبهم، مقابل وقف الإضراب عن الطعام، الذي يخوضه 140 أسيراً في مختلف السجون. وقالت الحركة الأسيرة إنها أنهت الإضراب الذي «كان امتداداً لمعركة الكرامة الثانية
وتوازياً مع تلك التطورات، علمت «الأخبار» أن وفداً يرأسه نائب رئيس «اللجنة القطرية»، محمد الحردان، سيصل خلال أيام إلى القطاع، لبدء صرف دفعة جديدة من المنحة المالية لمئة ألف أسرة فقيرة بواقع 100 دولار لكلّ منها، بعدما وصل أمس وفد طبي قطري لإجراء 24 عملية زراعة قوقعة سمعية للأطفال.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
71 من الزوار الآن
3266544 مشتركو الموقف شكرا