في حين أنّ التهديد بالتدخّل العسكري الغربي لدعم إسرائيل قد يكون لأغراض دعائية، إلا أنّ المشاعر العنصريّة التي تقف خلفه هي مشاعر حقيقية تماماً وتعبّر عمّا يختلج في قلوب الغرب الأبيض
ما العمل؟! هذا هو العمل الذي انتظرناه، هذا هو الجواب الشافي عن سؤالنا الذي عبّر عن حيرتنا، وانغلاق الآفاق أمام شعبنا، وتفاقم سقوط المطبعين من حولنا. ها هو، وها هو جوابه. فيا أهلاً بالطوفان العظيم.
“طوفان الأقصى” أكثر من عملية ضخمة وأبعد، وتضع وجود “دولة” الاحتلال تحت التهديد الجدّي، وهذا ناتج مبدئي عن المرحلة الأولى فقط.
معركة طوفان الأقصى والانتصار الذي حقّقته، أفقدت “إسرائيل” قدرة الانتصار على الشعب الفلسطيني، وهذه أقوى رسالة توجّهها المقاومة الفلسطينية لكلّ الدول التي راهنت وتراهن على التطبيع.
معظم التوقعات تذهب إلى تأكيد أن الخسائر الاقتصادية للكيان الصهيوني من جراء عملية “طوفان الأقصى” ستكون كبيرة وعميقة.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
30 من الزوار الآن
3195687 مشتركو الموقف شكرا