كتب أسعد أبو خليل مقالة بعنوان «اغتيالات الشيوعيّين في لبنان: عندما هَمَس غازي كنعان في أُذُن كريم مروّة» («الأخبار»، 6 حزيران/ يونيو 2020). هذه المقالة تأخذنا، وبسذاجة، إلى عالم الاغتيالات والمجازر التي تعرّض لها الحزب الشيوعي اللبناني، منذ بداية الحرب الأهلية عام ١٩٧٥ حتى آخر شهيد سقط غدراً على أيدي قوى الفاشية والظلامية وأيدي العدو الإسرائيلي وعملائه. ويتساءل وبنوع من السذاجة الظاهرة: لماذا عندما يتذكر الشيوعيون شهداءهم، ممن قضوا اغتيالاً، لا يتذكرون إلّا المتّهمين من عناصر حزب الله؟
وتقول المجلة إنه في 22 ديسمبر/كانون الأول 2019، بعد ثلاثة أيام فقط من أداء الرئيس الجديد تبون اليمين الدستورية، تم عقد اجتماع سري عاصف مع كبار الضباط طالب خلاله قائد الجيش وقتها والرجل القوي الجنرال أحمد قايد صالح بأسماء أولئك الذين تحدوا أوامره داخل المؤسسة وأيدوا المرشح عز الدين ميهوبي منافس تبون.
كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، الأحد، عن استمرار السعودية في شراء الأسلحة رغم الأزمة الاقتصادية التي تمر بها، وإجراءات التقشف التي أعلنت عنها في مايو/ آيار الماضي.
وحسب اعتقاد الكاتب، فإن “طبيعة السلطة هي أنه عندما تكون غير خاضعة للمراقبة، يُساء استخدامها أحيانا”، فمثلا بعض أعضاء البرلمان البريطاني خالفوا قواعد النفقات، مستغلين الثغرات في نظام النفقات للمطالبة بأقصى مكافأة متاحة.
ترامب يعتقد أنه يستطيع أن يفعل الشيء نفسه مع الاحتجاجات في أنحاء البلاد على وحشية الشرطة تجاه الأمريكيين الأفارقة
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
3259184 مشتركو الموقف شكرا