بعد أيام قليلة على خطاب الأمين العام لحزب الله الذي وصف بأنه الأكثر أهمية وخطورة لجهة رسمه معالم سياسية حزب الله وحلفائه تجاه استراتيجية التجويع والتركيع التي تنتهجها الإدارة الأمريكية تجاه سورية ولبنان، حيث أعلن نصرالله أن الموت سيكون للاعداء ولن نموت بالجوع في إشارة هامة جدا إلى أن تحالف مقاومة إسرائيل وامريكا في المنطقة قد يلجأ إلى التصعيد العسكري
تتجه الدول العربية، ولا سيما دول الخليج العربية، لأسباب داخلية وخارجية مختلفة، إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وذلك قبل التوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية. وتعتقد هذه الأنظمة أن التطبيع مع إسرائيل يساعدها في حماية أمنها، وتقريبها من واشنطن، بغض النظر عن موقف الفلسطينيين وموقف شعوبها من هذا التطبيع
تشكّل «صفقة القرن» مناسبة للكثير من الكلام، منه ما هو وجيه ومنه ما هو حشو زائد، هناك من يقول إنها مناسبة للهروب إلى الأمام، أو ربما الهروب إلى الخلف. فيما يجدها البعض مناسبة لإنهاء أوسلو. وهناك من يقول إنها مناسبة لإنهاء الانقسام. ويعتبرها آخرون مناسبة
جريمة عنف داخلية جديدة تصدمنا كل يوم، وكل ضربة يُنزلها علينا المستعمر، صباح ومساء، ُتذكرنا كشعب أو نخب، أولاً بهول ما فعله هذا المستعمر بنا على مدار أكثر من سبعة عقود، من تشريد ونهب وإفقار، واحتجاز للتطور الطبيعي؛ وثانيا، تضعنا كل يوم أمام عجزنا
قبل أن تبدأ الولايات المتحدة بتطبيق قانون «قيصرها» بحق سورية، ثمة أحداث وإجراءات حصلت على الساحة السورية ـ اللبنانية، قبل فترة وجيزة من الموعد المحدّد لبدء تطبيقه يوم 17 حزيران، لتطرح تساؤلات، وتثير علامات استفهام عديدة، كان لا بدّ من التوقف عندها
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
11 من الزوار الآن
3252156 مشتركو الموقف شكرا