تحتلّ معركة ميسلون، 24 تموز/ يوليو 1920 مكانة فريدة في تاريخ ووِجدان الوطنية السورية. ولَئِن كانت السرديات التراجيديّة الكبرى تقوم على الدم، فإنّ سردية الوطنيّة السورية تبدأ بميسلون؛ هي بالنسبة إليها، معمودية الدم، كربلاؤها، ويوسف العظْمَة حُسيْنها. وكما رفعت دماء الحُسين سقفاً عالياً لمفهوم الحق والعدل ظلّ مُحبو «آل البيت» ينوؤون بأعباء مطاولته، جيلاً بعد جيل، كذلك رفع خروج العظْمَة إلى مَقتلته في ميسلون بكامل وعيه
هادي العلوي أوّل من شكّك بالمصطلح في معرض نقده العلمانية الاستشراقية التي تتذرّع بـ «السياسي» لتموّه كرهها لـ «الإسلام»
كل مرة يشعر فيها إعلامي سعودي متأسرل في حاجة للشهرة المؤقتة، يلجأ إلى كيل الشتائم للفلسطينيين شعبا وأحزابا وفصائل وقيادة
مثلت الأزمة الليبية دليلا جديدا على مأزق يواجه حلف شمال الأطلسي، ولا يعني ذلك تفككه أو اختفاءه على الأقل في المدى المنظور
وأضافت أن ما تقوم به قناة العربية وغيرها ينسجم تمامًا مع سياسات الاحتلال الإسرائيلي ومخططاته المستمرة للعدوان على شعبنا، وشطب حقوقه التاريخية؛ ما يجعلها تقف مع الاحتلال صفاً واحداً ضد شعبنا مع ما يترتب على ذلك من تداعيات في كل الاتجاهات.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
3251805 مشتركو الموقف شكرا