من قال إنّه ليس للحرّية حدود أو ليس للديمقراطية رادعٌ لا سيما في الولايات المتحدة الأميركيّة وأوروبا وعلى رأسها فرنسا. ذلك الغرب الذي رفع هذه الشّعارات وصدّرها لنا ليعلّمنا حريّة الرّأي والتعبير، ونحن أحرار منذ أن ولدنا، وليرسّخ في قوانيننا مفاهيم ديمقراطيته التي رسمها على مقاسه لتخدم أهدافه وسياساته
لم يمرّ وقت طويل على توصل الإمارات «العربية» المتحدة و»إسرائيل» إلى اتفاق التطبيع المعلن في تاريخه بعد تطبيع قائم منذ سنوات من غير الإعلان عنه، حتى توالت فصول ترجمة التطبيع على صورة اتفاقات النقل والتجارة بمشاركة شركات إسرائيلية وإماراتية ومن بينها توسيع ميناء إيلات وفتح خط بحري يربطه بميناء جدة السعودي
بينما العالم يتابع الانتخابات الأمريكية، وجزء كبير منه يتمنى رحيل الرئيس دونالد ترامب نظرا للتوتر الذي سبّبه في ملفات دولية ومنها المرتبطة بالديانة الإسلامية، فجأة يتحول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مركز التوتر؛ بسبب مقترحاته غير المناسبة زمانياً وفكرياً حول إصلاح الإسلام، ليعيد التوتر إلى منطقة حساسة تاريخياً وهي البحر الأبيض المتوسط.
على غرار ما جرى قبل جميع العمليات العسكرية التي نفذها الجيش التركي في شمالي سوريا طوال السنوات الماضية، بدأت تظهر إشارات ولو أولوية حول وجود توجه تركي أو استعدادات فعلية لإمكانية تنفيذ عملية عسكرية جديدة ضد الوحدات الكردية،
نشر الحرس الثوري الإيراني قوات وآليات في المناطق الحدودية شمال غربي البلاد والمحاذية لكل من أذربيجان وأرمينيا في ظل الاشتباكات الدائرة في منطقة ناغورني قره باغ المتنازع عليها.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
3245855 مشتركو الموقف شكرا