لقد أصبحت اليوم، منطقة الشرق الأوسط، منطقة الزلازل المستمرة والعائمة على آبار النقمة المتوارثة، على مشرحة التقييم لأدائها وسلوكها ووظيفتها وضرورتها. فانتهاء مفاعيل دول سايكس بيكو وأدوارها، سيؤدي، في كل الأحوال، إلى إعادة صوغ الوظائف المفترضة للكيانات الموجودة، بما يتوافق مع مصالح القوى المؤثرة، القديمة منها والمستجدة؛ طريق الحرير
تعرفنا تاريخياً على معادلة «ميزان القوى»، حيث الأقوى هو الأقدر على التسلط والحكم. أما اليوم فيجب إدخال معادلة «التوازن الزمني»، أو اختصار الوقت لأن الأسرع في امتلاك المعلومات ووسائل المعرفة والإنتاج، هو الأقدر على التحكم بالفعل والتأثير. وهكذا تحولت الحروب الكلاسيكية إلى حرب ناعمة تستغل الإعلام بشكل أساسي من أجل تدمير المجتمع والإنسان لفرض الفوضى والهيمنة والتفاهة
المتتبِّع لما ينشره بعض “القرَّاء” في شتى المواقع الإخبارية عن جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وما كتبه الشيخ العلامة عبد الحميد ابن باديس وصحبُه في صُحفها عن “التعاون” مع فرنسا، وتمجيد لغتها، والإعجاب بحضارتها وتقدّمها، ومدّ يد العون لها
غيَّب الموت، منذ أيَّام، الشاعر الفلسطيني عزَّ الدِّين المناصرة (1946ـ2021). ان كان الموت هو الحقيقة المؤكَّدة في الحياة، فانَّه بالنسبة إلى الفلسطيني، إضافة إلى ذلك، استشهاد واقع، ومحتمل الوقوع، في أيِّ وقت.
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة، أن المبادرة العربية للسلام أخطر من وعد بلفور، فيما اعتبر الحرب على اليمن فاقدة للشرعية ولا مبرر لها إطلاقا. وفي لقاء خاص على قناة المسيرة، مساء الثلاثاء، قال زياد النخالة: “الشعب اليمني يحقق إنجازات كبيرة في التصدي للعدوان، ونرى اليوم أن أقطاب العدوان يستجدون وقفا لإطلاق النار”.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
132 من الزوار الآن
3246098 مشتركو الموقف شكرا