استيقظ المقدسيون في بلدة سلوان، قبل يومين، على كابوس جديد، متمثّل في حلول «جيران جدد بالإكراه» إلى جانبهم. إذ استولى أكثر من 120 مستوطناً، بحراسة جيش العدو، على ثلاثة عقارات في الحارة الوسطى، بعدما باعها خونة لجمعيات استيطانية عبر سماسرة وشركة وهمية كما جرت العادة، وبتغطيةٍ من محامين لهم باع طويل في الصفقات المشبوهة
بينما امتنعت «حماس» عن تقديم طعونها ضدّ قائمة «فتح» تطبيقاً للاتفاق الثنائي بين الحركتَين في القاهرة، فوجئت الأولى، في اللحظة الأخيرة، بـ10 طعون «سخيفة» كما وصفتها، بينما كانت المعركة الأبرز بين «فتح» وتيّار محمد دحلان، اللذين تبادلا أكثر من 200 طعن
يحتفل الأميركيون من ذوي الأصول العربية، في شهر أبريل من كل عام، بسلسلة من الأنشطة التي تُعرّف بتراثهم الثقافي، وبحيث يكون ذلك من جهة فرصة لتأكيد اعتزازهم بالانتماء الثقافي لأوطانهم العربية الأصلية التي هاجروا منها، ومن جهةٍ أخرى تكون هذه الأنشطة والندوات وسيلة تخاطب
لخّص المفكر القومي الزعيم أنطون سعاده مسيرة الإنسان الثوري والنّضالي قائلاً «إنّ الحياة وقفة عزّ فقط»، تلك هي المرحلة التي نعيشها اليوم في لبنان في ظلّ أزمةٍ اقتصاديّةٍ وعقوبات أميركيّة يشهدها لبنان في محاولة لتركيع لبنان المقاوم وتقويض الدّولة ومؤسّساتها وفقاً لما أعلنه ديفيد شينكر بكلّ وضوح في العاشر من آذار
انقضت الأيام الماضية ثقيلة وقلقة، فيما وسائل الإعلام وروادها ومتابعوها في شغل، فما حدث في الأردن كان حدثاً من خارج الصندوق، والأردن هو البلد الذي عاش بقدر مقبول من الاستقرار قياساً مع المحيط المجاور، ووسط محيط غير مستقرّ، وذلك برغم صعوبات الاقتصاد، وجائحة كورونا، وما رافقها من متاعب صحية واقتصادية، وكذلك من ضغوط خريف الشام الطويل، ومواقف عمّان المتأرجحة تجاه ما يجري في جواره القريب .
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
156 من الزوار الآن
3213829 مشتركو الموقف شكرا