نشرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية تقريرا أعده جون ستون، قال فيه إن معدات عسكرية بريطانية الصنع استخدمت في الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة. وأضاف أن قطع غيار وأجهزة عسكرية استخدمتها قوات الاحتلال في غاراتها على غزة.
ويرى الكاتب أن ظهور العلم الفلسطيني في مباريات الرابطة الإنكليزية والدوري الإنكليزي الممتاز في الأيام الأخيرة، يشير إلى دعم لتحركات مقاطعة إسرائيل. ومن الصعب إقناع الشركات الكبرى بنقد سياسات إسرائيل، ولكن القطاع الخاص قرر وأمام ضغط من ترامب وقف ضد حقوق التصويت في الولايات المتحدة وسحب التمويل من الحزب الجمهوري الذي دعم هجوم الغوغاء على الكونغرس في كانون الثاني/ يناير.
وفي مقال للكاتب رفائيل ميمون، قال فيه “نشأت في منزل صهيوني، وقضيت 12 عاما في حركة شبابية صهيونية، وعشت 4 سنوات في إسرائيل، ولدي أصدقاء وأفراد من عائلتي خدموا في جيشها، فعندما يكون هذا هو عالمك، فمن الصعب أن ترى الفصل العنصري الذي يحدث أمامك”.
يتبين من مقالات المحللين العسكريين المنشورة في الصحف الإسرائيلية، اليوم الأحد، التي تستند إلى مصادر عسكرية، أن وجهة الجيش الإسرائيلي نحو تصعيد في قطاع غزة، رغم وقف إطلاق النار الذي بدأ أول من أمس، الجمعة. ورغم ذلك، فإنه يتعين على الحكومة الإسرائيلية أن تصادق على توصيات الجيش
في 14 أيار من عام 1948 أعلن ديفيد بن غوريون قيام ما أسماها بالدولة “الإسرائيلية” في فلسطين. دعا اليهود للعودة الى ما أسماها أرضهم التاريخية. وهكذا جعل العدو من فلسطين وطناً له يسرح ويمرح في مدنها وقراها، ينكّل بأهلها، يسلبهم خيراتها ويفعل بها ما يريد. أقام “دولته” المزعومة على حساب نكبة أهل الأرض وحقوقهم
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
23 من الزوار الآن
3211892 مشتركو الموقف شكرا