لا شكّ في أن هذا نداء استغاثة من شخصيات وطنية مناضلة من أرجاء الوطن وخارجه فخورة بنضالات شعبنا وبطولات شبابه وشاباته ومذهولة باستمرار قيادته في السياسة الاستسلامية المدمّرة
أنجز الفلسطينيون بأدائهم الوطني والقتالي الرائع في معركة “سيف القدس” معادلات جديدة في تحقيق الردع أمام الآلة العسكرية الصهيونية
محمود عباس ليس هو وحده المشكلة فقط، بل السلطة التي تهمين عليها طبقة رهنت وجودها ومصالحها بكيان الاحتلال ورضى الولايات المتحدة
قرر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عدم المشاركة في حوارات القاهرة, والتمترس خلف افكاره ومعتقداته التي عفا عليها الزمن
تستخدم سلطات الاحتلال والعنصرية مصطلح “التحريض على العنف”، ضدّ كل شخصية سياسية أو دينية أو مواطن عادي يحرّض على مقاومة الأمر الواقع الذي تحاول السلطة العنصرية فرضه
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
12 من الزوار الآن
3210206 مشتركو الموقف شكرا