من حيث المبدأ الاعتقال السياسي مدان بكل اللغات، خاصة في حالتنا الفلسطينية، حيث لا يزال شعبنا يرزح تحت الاحتلال ويكفيه ما يعانيه يوميا من أعمال قتل واضطهاد ومطاردة، على أيدي جنود الاحتلال والمستوطنين.
كشفت مصادر مطّلعة، لـ«الأخبار»، أن مَن يقف خلْف صفقة لقاحات «فايزر» المجمّدة للسلطة الفلسطينية، إنما هو وزير الشؤون المدنية، المرشّح الأوفر حظّاً لتولّي منصب كبير المفاوضين حسين الشيخ، والذي يُعدّ من أقرب الشخصيات إلى رئيس السلطة محمود عباس
انهال رجال الأمن على رأس المكافح نزار بنات بأدوات حديدية حادة ، أثخنته جراحاً وقربته ساعة الموت ثم اختطفته وهو حي يرزق ولكن يعاني من سكرات الموت وجاء الخبر نزار بنات مات ولم يظهر حتى هذه اللحظة جثمان نزار بنات.
اعتقال نزار.. ضرب نزار.. تعذيب نزار.. قتل نزار.. كلنا نزار
كم حاربنا لكيلا نكون كلنا نزار. نزار المقتول هذه المرة؟
لن احملنا وزر موت او مقتل او اغتيال نزار. لا تهم المصطلحات، ولا يهم قوة تعابيرها. الحقيقة واحدة ووحيدة: نزار لم يعد موجودا.
يجب احتلال قطاع غزة بالكامل، وتدمير حركة حماس، وتسليم غزة خالية من التنظيمات إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، هذا ما قاله رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي السابق يوسي كوهين في لقائه الأخي
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
162 من الزوار الآن
3226580 مشتركو الموقف شكرا