نجح عبد الناصر في بناء كتلة عالمية كبرى؛ ضمت أحمد سوكارنو المسلم الآسيوي، وجواهر لال نهرو الهندوسي الهندي، وشو إن لاي الشيوعي الصيني، وتيتو الماركسي اليوغوسلافي، والمسيحي الأرثوذكسي، وثوار أمريكا اللاتينية المسيحيين؛ انصهروا جميعا في بوتقة أرست قواعد السلام
بينيت لم يتراجع أمام أي ضغوط، ولم يكن ينوي السماح لليهود بالصلاة في الأقصى في الوقت الحاضر، بل هو ألقى حجراً في مياه راكدة
بات من المعلوم في السياسة بالضرورة، أن للغرب خططًا وخططًا بديلة، وأن المخططات الاستعمارية تعتمد على محاور متعددة، تفعّل البعض وتعطل البعض، وفقا للظروف والتوازنات، ولكنها تحاول إبقاء الخطط الرديفة دوما ولا تترك الأمور للمصادفات.
إنّ إعلام المقاومة يجب أن يكون إعلاماً ثورياً، في الصورة والكلمة، حتى تنداح أصداؤه في أرجاء المنطقة والعالم
تعترض مصر –الآن- أزمة وجوديّة، أن تكون أو لا تكون، دون أن يتوفر لها سند أفريقي فاعل ومؤثر يستحقّه تاريخها في تحرير القارة، ولا دعم دولي ظاهر وضاغط يتسّق مع طلب الحق في الحياة.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
147 من الزوار الآن
3206509 مشتركو الموقف شكرا