يحيي «الاسرائيليون» واللبنانيون في هذه الايام الذكرى الرابعة لحرب لبنان الثانية في صيف العام 2006، والتي انتهت بخسارة الدولة العبرية، وذلك باعتراف من اركانها ولجنة التحقيق التي شكّلتها الحكومة «الاسرائيلية» السابقة برئاسة، ايهود اولمرت.
تحوّل العرب داخل خطوط الهدنة، التي تكنى «خطا أخضر»، إلى أقلية من 150 الف عربي داخل دولة يهودية، لأن الأكثرية شُرِّدت، وتحولت الى لاجئين. قضية اللاجئين الفلسطينيين وقضية ما يسمى «العرب في إسرائيل» الذين يربو عددهم على المليون مواطن حاليا، هما تاريخيا توأمان. كلاهما نشأ عام 1948.
كشف المهندس سيف الإسلام النجل الثاني للزعيم الليبي العقيد معمر القذافي رئيس مؤسسة القذافي للتنمية النقاب لـ «الشرق الأوسط» عما وصفه بـ «صفقة سياسية ناجحة تمكن من إبرامها مع مسؤولين في الحكومتين المصرية و«الإسرائيلية» تقضي بالسماح لمؤسسة القذافي التي يترأسها بالبدء في مشروع طموح لإعادة الإعمار في قطاع غزة الفلسطيني المحتل».
انتابت وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط حالة من القلق، المصحوب بالمخاوف من احتمالات قوية بالإطاحة به في التعديل الوزاري القادم، بعد سحب ملف مياه النيل من وزارته وإسناده إلى فايزة أبو النجا وزيرة التعاون الدولي
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
3200150 مشتركو الموقف شكرا