نتنياهو الذي كان يتحدث، ظناً منه أن عدسات التصوير مطفأة، خلال زيارة لمستوطنة عوفرا شرق رام الله سنة ،2001 تبجّح بأنه هو الذي أوقف تنفيذ اتفاقات أوسلو. وعرضت القناة العاشرة في التلفزيون «الإسرائيلي» وجه نتنياهو الحقيقي (والمحتال)، حسب وصف الكاتب جدعون ليفي في صحيفة «هآرتس» الصهيونية التي نشرت التقرير بعنوان «محتالياهو».
استوقفني مؤخراً سؤال وجه للدكتور محمد البرادعي حول موقفه إذا «لم يتجاوب النظام المصري مع مطالب الشعب»، وإجابة البرادعي : «أخاف أن نصل لهذه الحالة وأرجو ألا نصل إليها».
يظن المرء أحياناً أن شعب فلسطين يواجه حرباً واحدة فقط وهي تتعلق باحتلال الضفة الغربية وحصار قطاع غزة، وربما يحصرها أحياناً بالحصار على قطاع غزة على اعتبار أن الضفة الغربية موضوع مفاوضات، وتقوم فيها سلطة حكم ذاتي تحت العلم «الإسرائيلي».
عندما يعلن المتحدث باسم الخارجية الامريكية ان حكومة بلاده «شديدة الثقة» باستئناف المفاوضات المباشرة بين السلطة الفلسطينية في رام الله والجانب «الاسرائيلي»، فان علينا ان نتوقع بدء هذه اللقاءات في غضون اسابيع معدودة، ان لم تكن في غضون ايام.
انهارت الهدنة الاعلامية بين مصر وسوريا بعد نشر صحيفة «المصري اليوم» المصرية ملفاً هاجمت فيه الرئيس السوري وفترة حكمه، واجرت مقابلة مع السيد عبد الحليم خدام الذي انشق عن النظام السوري ويقيم حالياً في باريس.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
3200495 مشتركو الموقف شكرا