مرة أخرى تتوالى التسريبات والفضائح المتعلقة بفساد السلطة الفلسطينية واستيلائها على كل ما يمكن الاستيلاء عليه من حياة للشعب الفلسطيني القابع تحت سلطتها.
لأن أزمة الإعلام استحكمت في لبنان، مع اتساع الفجوة بين كل ما يُقال ويُشاهد ويُنقل من أخبار ومعلومات وصور، وما هو واقع، في ما يأتي بعض النقاط الضرورية لتوضيح بعض خطوط التفكير داخل الإعلام المقاوم، في ضوء التحدّيات الراهنة والمقبلة.
تستمر الأنظمة العربية في دعم مسار التسوية السلمية، ودعم القيادة الحالية الرسمية لمنظمة التحرير وللسلطة الفلسطينية؛ وستظل الأنظمة الرئيسية المعنية بالملف الفلسطيني معارضة أو متحفظة تجاه خط المقاومة وتجاه التيار الإسلامي، وهو ما سيعيق أي إعادة ترتيب حقيقي للبيت الفلسطيني
إن كل الحملة الهائلة ضد المقاومة في لبنان وفلسطين (والتي قادها من دون هوادة النظامان السعودي والإماراتي) هي من أجل إرجاع ثقافة الانهزاميّة إلى العقل العربي
في الأشهر القليلة الماضية، استحوذ عنف وإرهاب المستوطنين اليهود في الضفة الغربية، والمتواصل منذ عقود، على اهتمام جديد من قبل الدول الأوروبية، بما في ذلك المملكة المتحدة، ومن الصحافة الأوروبية والأمريكية أيضا.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
18 من الزوار الآن
3200660 مشتركو الموقف شكرا