هي ألعاب خطرة تنذر بانزلاقات وعواقب وخيمة، ولكن أهم نتائجها هو تضييق هامش المناورة لمن يمسك العصا من المنتصف مثل تركيا و“اسرائيل” وبعض العرب، والسير باتجاه الفرز والاصطفافات الدقيقة الصريحة.
لكن التوضيح جاء لاحقاً من وزارة الثقافة والسياحة، والتي أعلن مسؤول فيها أن النقش الذي اكتُشف عام 1880، نُقل، عام 1882، إلى متحف الدولة الهمايوني الذي تأسّس في ذلك العام، ومُنح رقماً خاصاً به
يناقش هذا المقال النهب الذي تعرّض له الروس بعد سقوط الاتحاد السوفياتي من قبل الغرب وآثاره المدمرة على المجتمع ككل ولماذا لا يزال هذا النهب تهديداً ماثلاً. بين عامي 1992 و1994 تمّت خصخصة 12 إلى 14 ألف مؤسسة الأمر الذي عده البنك الدولي نجاحاً باهراً
سؤال هام تطرحه السياقات السابقة: هل تكرّر بكين سيناريو العام 1971 فتقود من جديد نظيراً له يؤدّي هذه المرة إلى تشظي الاتحاد الروسي؟، لن تذهب بكين إلى تعزيز تحالفها مع موسكو لاعتبارات عدة..
تقترب إسرائيل من ساعة مواجهة الحقيقة الصعبة والخيار الصعب. لن تسمح لها أميركا وأوروبا بالاستمرار طويلاً في موقف الحياد المزعوم و«لعبة الوساطة» التي هي في الواقع تغطية
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
19 من الزوار الآن
3200144 مشتركو الموقف شكرا