عندما نضع تعاطي القيادة السياسية «الإسرائيلية» مع ملف القدس تحت المجهر نجد حقيقة تستحق تحديد استراتيجيات لمواجهتها وهي أنه خلال العقدين المنصرمين، كان لـ «حزب شاس» الدور الأبرز بين القوى «الإسرائيلية» في مسعى الاستيلاء على القدس وعدم السماح بالتفاوض حولها.
لم تكن «قافلة الحرية» مرمرة، أقل من نشاط سياسي يكسر، وعلى المستوى الدولي، حاجز الخنوع للسياسات «الإسرائيلية» ويفرض نفسه كأداء سياسي جديد، كما ويعرض لأدوات جديدة في العمل السياسي.
تلح ضرورة توفر أفكار ومبادئ ميثاقية لأي ديمقراطية عربية قادمة يقوم على أساسها عهد بالالتزام بقيم الثورة بين قوى الثورة وجمهورها وبين القوى السياسية المتنافسة المؤهلة للحكم. وليس المقصود هو مبادئ دستورية أو فوق دستورية، بل ترويج أفكار ومبادئ وقيم تستند إليها عملية صياغة مبادئ الدولة الديمقراطية العربية. بعضها يصلح أن يكون في الدستور، وبعضها قيم ثاوية في أساسه
بعد أن توقفت اللجنة الاقتصادية في (الكنيست) «الإسرائيلي» يوم الثلاثاء الماضي 31 أيار 2011 عن البت في قضية علاقة «شركة عوفر التجارية» مع طهران، وذلك بعد تلقي أعضاء اللجنة مذكرة سرية بهذا الشأن، جاء اليوم الجمعة 3 حزيران 2011 نبأ العثور على جثة سامي عوفر، أحد مؤسسي الشركة، ليزيد من التكهنات التي تشير إلى دور جهات «إسرائيلية» رسمية في الصفقات المبرمة بين طهران و«تل أبيب».
أصيب عشرات المتظاهرين وبينهم متضامنون أجانب، في مواجهات مع جيش الاحتلال «الإسرائيلي» في مسيرات مناهضة لجدار الفصل والاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
23 من الزوار الآن
3253235 مشتركو الموقف شكرا