تحت عنوان أن «تدخل طنطاوي بعد أن رزم السفير حوائجه منع الأزمة مع القاهرة»، كتبت صحيفة (معاريف) «الإسرائيلية» الاثنين أن «قراراً شخصياً من قبل رئيس المجلس العسكري الأعلى في القاهرة المشير حسين طنطاوي أبقى السفير المصري في «تل أبيب» بعد مقتل الجنود المصريين في الجنوب».
صرح أحمد الدبش عضو لجنة التوجيه، ومسئول منسقية «الهيئة الوطنية لحماية الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني ـ مصر»، ان ما حدث من اعتداء على الأراضي العربية في سيناء المصرية، وعلى أراضينا المحتلة، والمجزرة التي راح ضحيتها شهداءنا في غزة، يشكل جريمة دولية تمت تحت سمع وبصر العالم
أرسل أستاذ أمريكي من جامعة شيكاغو يسألني عن قصة أربعة طلاب فلسطينيين طردتهم إدارة جامعة النجاح الوطنية. وقال إنه قد سمع أن المحكمة العليا الفلسطينية قد قضت بعودة الطلاب إلى مقاعد الدراسة مؤقتاً حتى الانتهاء من النظر بالقضية. لكن إدارة الجامعة لم تنفذ القرار، والمدرسون لم تكن لهم كلمة، والطلبة صمتوا. وأضاف بأن من يفعل ذلك لا يستحق الدولة.
لم يتمكن مجلس الأمن الدولي الجمعة، 20 أغسطس/آب، من التوصل إلى اتفاق بشأن إدانة هجمات أم الرشراش، والتي أودت بحياة 8 «إسرائيليين»، إذ رفض لبنان، العضو في المجلس، إصدار بيان للمجلس يصف الهجمات التي وقعت في جنوب فلسطين المحتلة الخميس بأنها «إرهابية».
تضاربت الأنباء حول قرار للحكومة المصرية سحب السفير المصري لدى «إسرائيل»، ياسر رضا، على خلفية استشهاد عسكريين مصريين ليلة أول من أمس بنيران غارة «إسرائيلية» على الحدود المصرية الفلسطينية.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
3259995 مشتركو الموقف شكرا