مع كل فِعل مُقاوِم في فلسطين المُحتلة، أو انطلاقة مُتجددة وهادرة لحراك شعبي فلسطيني في مواجهة الكيان الصهيوني يُهدّد استقراره وأمنه، وقد يتحوّل إلى شرارة تُشعل انتفاضة فلسطينية شاملة
قياساً على تجربة المسيحيين في مقاطعة الانتخابات، هل يستطيع تيار المستقبل تكرار التجربة؟ وما هي مفاعيلها؟
كاد أن يمر الخميس، هادئاً، رغم اقتحام مئات المستوطنين لباحات المسجد الأقصى، قبل أن تحمل ساعات المساء نبأ عملية جاءت على شاكلة غير متوقعة. شابٌ أو شابان اثنان، تمكنا من قتل ثلاثة مستوطنين وإصابة ستة آخرين، في مستوطنة «إلعاد» شرق تل أبيب، حدث يعقّد الحسابات الأمنية الإسرائيلية، والفرضيات أمام ردة الفعل الفلسطينية المتوقعة، لا على صعيد الأداة المستخدمة في التنفيذ فحسب، إنما على صعيد الجغرافيا.
بعد غد الاثنين، التاسع من أيار/ مايو، يوم مهم بالنسبة لروسيا، ويعرف بيوم النصر ويتم فيه الاحتفال بذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا، وهناك توقعات واسعة النطاق بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سوف يعلن فيه عن مرحلة جديدة في حربه ضد أوكرانيا.
موجة ذعر هائلة تضرب الأنظمة العربية ومسؤوليها وأصحاب القرار فيها، بالتزامن مع قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي برفع الفائدة، بكل ما يعنيه من توابع مدمرة لاستقرار هش تتخفى تحته تلك الأنظمة، وتحاول به تبرير تبعيتها وسقوطها وبيع قرارها السياسي لصالح واشنطن و“تل أبيب”.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
25 من الزوار الآن
3199682 مشتركو الموقف شكرا