من يتابع مستوى التوتر الدولي غير المسبوق حول العالم، والمواقف المتشددة والتصريحات النارية لقادة ومسؤولي الدول الكبرى حاليًا
وهنا لا بد من سرد ملاحظتين قبل التطرق لأهمية الخطاب وجديته، وللأسباب التي تجعل من عدم تلقف رسائله بجدية من الأخطاء القاتلة:
توقيع “خطة العمل الشاملة المشتركة “ما بين “5+1” في 2015، ودخول الجمهورية الإسلامية بين الدول العظمى الصين وروسيا وفرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا و
أقدمت الدولة الصهيونية في 10 حزيران الجاري على قصف مطار دمشق الدولي، فعطلت العمل فيه.
في عالم من هذا النوع، سيتعيّن على الشعوب المقهورة، ومنها شعبنا الفلسطيني، وشعوبنا العربية، إعادة التأكيد على قوّاها الذاتيّة
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
3199206 مشتركو الموقف شكرا