نحن اليوم أمام تحديات كبرى في كل المجالات، ولم تعد تنفع القراءات الأحادية سواء لأحداث التاريخ أو للواقع الحالي أو لمختلف التطورات والأزمات
تعيش الأجهزة السياسية والأمنية الإسرائيلية حالة من الهستيريا، على خلفية ما تقول إنه خطر «إيراني» داهم يتهدّد «رعاياها» في تركيا وتحديداً في مدينة إسطنبول. وتجلّي هذه الحالة بعضاً من مفاعيل القرار الذي اتّخذته تل أبيب باستهداف «رأس الأخطبوط» بدلاً من «أذرعه»، مع ما يعنيه من ذلك من تداعيات ستنجم عن مبادرة إيران إلى الردّ على تلك الاعتداءات
ويمهّد الاتفاق على تسيير رحلات جوية مباشرة بين طهران وكراكاس، والذي تمّ أثناء زيارة مادورو الأخيرة، لتطوير التعاون بين البلدين، لا سيما بين رجال الأعمال والقطاع الخاصّ. ونظراً إلى حجم العلاقات ومجالات التعاون بين البلدين، فإنه يمكن اعتبار الزيارة الأخيرة منعطفاً بارزاً، يكتسي أهمّية خاصة في زحمة التطورات السياسية وتقلّبات أسواق الطاقة العالمية.
في ظلّ تقاعس الاحتلال تفاقم العنف والجريمة: 38 قتيلاً بالداخل الفلسطينيّ منذ مطلع العام.. الجريمة المنظمة تغلغلت بمجتمع عرب الـ48 وتحولت لتنظيمٍ قويٍّ والعنف يتصدّر أولويات فلسطينيي الداخل منذ عقديْن
العلاقات الجديدة مع أنقرة حولّت تركيّا لذراعٍ حيويٍّ بنضال إسرائيل ضدّ الإرهاب الإيرانيّ.. تركيّا ستنضّم للحلف الدفاعيّ-الإقليميّ ضدّ إيران بقيادة بايدن وبوابتها لواشنطن تمُرّ بتل أبيب.. طهران انتصرت بحرب الوعي على إسرائيل الهستيريّة
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
23 من الزوار الآن
3199165 مشتركو الموقف شكرا