اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، الولايات المتحدة بـ”محاولة قيادة تحالف معاد لروسيا وتهديدها”، مشددا على أن بلاده “ستتصرف بشكل أكثر جدية إذا واجهت تهديدا خطيرا”.
أكثر البرامج المرحلية شهرة في الساحة الفلسطينية، وربما يكون الوحيد، هو البرنامج الذي أقرّته «منظمة التحرير» عام 1974. إذ اعتبرت القيادة الفلسطينية أن حرب 1973 فتحت المجال لإقامة دولة في الأراضي المحتلة عام 1967
كان الأمين، كما عهدناه، أمينًا وسيدًا وعظيمًا، حين وصف الوضع بجملة واحدة بليغة الدلالة والعمق، وعميقة في لملمة خيوط الأزمة، حين وصف مخاوف الحالة الراهنة بلبنان بقوله: “إن فقدان الأمن الاجتماعي أخطر من الحرب الأهلية”، وهذا هو الهدف الأساسي للولايات المتحدة، أو هو ما تخطط له بالاستعانة بالكيان.
كلام يذكر بخطاب بوش الأب في 17 كانون الثاني/ يناير أمام الكونغرس والذي أكد فيه أن ما يحتاجه العالم المتحضر: “في هذه الأوقات العصيبة ، يمكن أن يظهر هدفنا الخامس - نظام عالمي جديد - حقبة جديدة - أكثر تحررًا من تهديد الإرهاب، وأقوى في السعي لتحقيق العدالة، وأكثر أمانًا في السعي لتحقيق السلام”. وما يزال الحبل الأميركي على الجرار.
لن يطول الوقت كثيرا لكي يكتشف الجميع، شرقا وغربا، أهمية القمة الاخيرة لمنظمة شنغهاي، وما نتج عنها من قرارات او توصيات، وذلك على كافة الاصعدة التي تهم العالم حاليا، او على صعيد التحديات المهولة التي تنتظره مستقبلا، والتي يمكن اختصاره
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
3197665 مشتركو الموقف شكرا