وفي حال نجح الفلسطينيون في ترتيب أوراقهم واعتماد سياسة وطنية موحدة في مواجهة هذه الحكومة اليمينية، فإنهم سيستطيعون أن يشددوا الخناق عليها. أما إذا بقيت حالة الانقسام قائمة
هرتسي هليفي، في ظل حكومة نتنياهو المتطرفة، سيجد أن قدرة “جيشه” على خلق حالة ردع كبيرة في المنطقة أمر غير ممكن. وعلى عكس الاستراتيجية السابقة، سيجد أنه لن يستطيع تقليص التهديدات وتأجيل المواجهات.
خلال عام 2022 نجحت المقاومة الإسلامية في كسر خطوط حمراء كثيرة لدى الكيان والغرب، في معركة تعيين الحدود البحرية، بداية من الإصرار والحسم المطلوبين، وحتى الاستعداد
ونتيجة عدم وجود عوامل حقيقية طاردة لليهود من بلد المنشأ، وكذلك عدم القدرة على تهئية ظروف أمنية في إسرائيل جاذبة ليهود العالم، يمكن الجزم أن مؤشرات نضوب الهجرة ستطفو إلى السطح بوضوح في السنوات القليلة المقبلة
عندما يتم استخدام أكثر الأساليب التاريخية فشلًا وهو “تجريب المجرب”، فإن الأصابع لا بد من أن تشير لأحد احتمالين لمن يقوم بهذا العمل، الأول، هو الحمق والغباء الشديدين
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
19 من الزوار الآن
3196933 مشتركو الموقف شكرا