عندما انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي من جنوبي لبنان ومنطقة البقاع الغربي في أيار/مايو 2000، لم يكن حديث أهل المقاومة عمّا إذا كان دورها انتهى أم لا، بل تركّز بشكلٍ أساسي على قدرتها في حفظ هذا الإنجاز وتثبيته والبناء عليه لمرحلة مقبلة.
في حين، ذهبت رئاسة جهاز الاستخبارات إلى رجل آخر موثوق به، هو إبراهيم كالين، الذراع الأيمن لأردوغان والمتحدث باسمه لعدة سنوات؛ في إشارة إلى رغبة أردوغان في تعزيز نواته المتشددة من أتباعه المخلصين، وفق الصحيفة الفرنسية.. كما أصبح ياشار غولر، رئيس أركان الدفاع وزيراً للدفاع خلفاً لخلوصي. أما حقيبة الداخلية فذهبت إلى سليمان صويلو.
شددت “فصائل المقاومة الفلسطينية” على أن “العدو الصهيوني هو المسؤول بشكل كامل عن جريمة اغتيال الشهيد عدنان، وعليه تحمل كافة التبعات المترتبة عليها”، مؤكدة أن “الأسرى الأبطال هم تاج الرؤوس ولن نتركهم وحدهم في الميدان”.
إن الهدف الاستراتيجي الإسرائيلي من وراء ذلك الدعم لمتمرّدي دارفور، كما كانت الحال مع متمرّدي الجنوب ولحُكام إثيوبيا وضلوعهم في مخطط سد النهضة، هو انفصال دارفور أولاً، ثم تفتيت السودان وغيره من دول القارة الإفريقية
الأسباب التي أفضت إلى استقلال السودان تتعدد وتتداخل، أهمها أن «الاتحاديين» الذين اكتسحوا انتخابات الجمعية التأسيسية صوّتوا ضد الوحدة في اللحظة الأخيرة، على عكس كل التوقعات والرهانات
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
33 من الزوار الآن
3199240 مشتركو الموقف شكرا