وأكدت الهيئة “استمرار المسيرات بطابعها الشعبي وأدواتها السلمية، باعتبارها محطة كفاحية من محطات النضال الفلسطيني المتواصل حتى تحقيق الانتصار برحيل الاحتلال”.
وتوقفت المسيرات 3 أسابيع متتالية، بقرار من الهيئة العليا في ظل ما سمته “الأوضاع الأمنية الخطيرة”، وتفويت الفرصة على إسرائيل لاستهداف المشاركين.
والأحد الماضي، صادق وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت، على البدء بالتخطيط لبناء حي استيطاني يهودي في سوق الجملة (سوق الخضار) بالخليل، وهو ما رفضته الحكومة الفلسطينية، ووصفته بأنه “انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية”.
وتحظى رياضة الكاراتيه باهتمامٍ عالٍ فلسطينياً، حيث تأسس الاتحادٍ الخاص بها عام 1973م في العاصمة اللبنانية بيروت، وانتقل بعد ذلك إلى الأراضي الفلسطينية بعد اتفاقية “أوسلو” التي عقدت بين منظمة التحرير وإسرائيل عام 1993م.
يمر الشرق الأوسط بسلسلة أخرى من الاحتجاجات، من لبنان إلى إيران، تغذيها مجموعة من الأسباب، من بينها السخط الشعبي من فساد الحكومات والبطالة وانعدام حرية التعبير والحقوق الأساسية، ولكن العديد من المحللين الأمريكيين والغربيين كانوا بشكل مستمر ملفت للنظر يحاولون تسليط الضوء على الانقسام السني الشيعي كسبب للنزاع.
قالت صحيفة لوفيغارو الفرنسية، في افتتاحية عددها الصادر اليوم، إنه بعد الانتفاضة الشعبية العفوية والسلمية في الجزائر كان من المفترض أن تفتح الانتخابات الرئاسية يوم الــ12 من الشهر الجاري باباً للخروج من الأزمة، إلا أن هذه الاستحقاقات تواجه رفضاً وإدانة من الشارع حتى قبل إجرائها، باعتبار أنها ‘‘خدعة’’ لتجديد النظام، وبالتالي، فإن الكل يبدو خاسرا في هذه الانتخابات.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
34 من الزوار الآن
3260285 مشتركو الموقف شكرا