ماذا يعني أن تتّخذ حكومة أكبر وأقوى دولة في العالم قراراً وتنفّذه عنوانه: اغتيال القائد العسكري العام لمحور المقاومة قاسم سليماني؟
منطقي أن يقفز الى الذهن، مباشرة، افتراض أن أميركا مستعدة للذهاب الى أبعد الحدود. وإذا ما جرت استعادة ضربة القائم قبل أيام، والتنكيل بعشرات المقاتلين في نقطة تخصّ مريدي سليماني، يمكن تثبيت الصورة بالقول إن أميركا تقول لإيران وحلفائها: اسمعوا، أنا مستعدة للذهاب الى أبعد مما تعتقدون، فاعقلوا!
ليس هناك بداية انطلاق جديد أفضل من انتفاضة تبدأ من الداخل الفلسطيني وتمتد إلى خارجه
حاول الأميركي خلال عامين مقايضة انسحابه بانسحاب إيران وقوى المقاومة من سورية، وكان المفاوض الشهيد القائد قاسم سليماني، وكان الرفض القاطع، وصار الأميركي عالقاً بين عجزيه
داخليا، سيرحل ملفا الانتخابات والمصالحة الأكثر تعقيدا إلى العام الجديد بكل ما يحملان للمواطن الفلسطيني من خيبات وإحباطات، وسيظل إنهاء الانقسام شعارا فصائليا
يبدو من هذه الزيارات أن الولايات المتحدة لا تعير اهتمامها، رسمياً وعلنياً، لما يحصل في الشوارع العراقية
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
3259746 مشتركو الموقف شكرا