رغم أن التحالف الصهيوني - الأميركي أغلق كل الأبواب، ولم يُبق كسرة خبزٍ لمن وضع كل بيضاته في سلة هذا التحالف منذ 30 عامًا، يظل التشكيك قائمًا عند الكثيرين في إمكانية أن يُحدث لقاء جبريل الرجوب وصالح العاروري
جدير ذكره أن المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، الخبير المستقل مايكل لينك، قال إن “ما سيتبقى من أراضي الضفة الغربية بعد الضم، سيكون عبارة عن (بانتوستان) تأكله العثّة وهو ما سيكون نهاية، وليس بداية، دولة فلسطينية حقيقية، وسيمثل شكلاً حديثاً من أشكال الفصل العنصري، وشذوذاً سياسيا في القرن الـ21”.
وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، الجيش، للبحث عن جثامين شهداء فلسطينيين مدفونين في إسرائيل، لاستخدامهم كورقة مساومة أمام حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، بحسب وسائل إعلام عبرية.
وقال في مقالته إن النزاع ظل على الأرض حيث امتلكها العرب وزعم اليهود أنها لهم، وكلاهما آمن بحقه بها. ومنذ الثلاثينات من القرن الماضي عندما زادت الفاشية الأوروبية أعداد اليهود في فلسطين، تكثف النزاع بشكل لا رجعة عنه، حيث كان اليهود في كل جولة يكسبون. واليوم يريد نتنياهو مع الزعيم المشارك له في الدولة التي تبلغ فيها نسبة اليهود 74% إنهاء المهمة.
سلسلة بشرية منظمة ملتزمة بتباعد كورونا في قلب عمان بتوقيع الحركة الاسلامية وثلاثي “أخواني” يعلن: مشروع الضم مؤامرة و”جائحة سياسية” للتهجير وتغيير “الوضع الديمغرافي” في المملكة والتصدي يبدا بـ”مصالحة داخلية”
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
35 من الزوار الآن
3258295 مشتركو الموقف شكرا