نادرةٌ هي الحالات التي يتزامن فيها حدث شعبي فجائي ومفصلي على جانبي الخط الأخضر. فقد شكلت الانتفاضة الثانية حدثًا فلسطينيًا مفصليًا
لا تخلو الساحة السياسية والإعلامية الصهيونية من بعض أصوات، وربما الإنسانية أحيانا، وإن بقيت في إطار “الدولة الإسرائيلية ومصالحها”؛ باستثناء جماعة دينية صغيرة (جماعة ناطوري كارتا) لا تعترف بشرعية تلك الدولة.
نشر حساب “إسرائيل بالعربية” على تويتر، مقطع فيديو يظهر تدشين مظلة أو ما يطلق عليه اليهود”عرش” أمام برج خليفة في دبي بالإمارات، بمناسبة حلول عيد المظلة (سوكوت).
وعلق الحساب بالقول:”أحد تقاليد العيد هو إقامة عرش تذكارا للعروش التي عاش فيها بنو إسرائيل في تيه سيناء طوال أربعين سنة بعد خروجهم من أرض مصر بقيادة سيدنا موسى عليه السلام في طريقهم إلى أرض الميعاد”.
مُستشرِقٌ إسرائيليٌّ: التطبيع مع السعوديّة سيدفِن حلم الدولة الفلسطينيّة ويُغيِّر موازين القوى بالشرق الأوسط والإمارات والبحرين طبّقتا السلام مقابل السلام مع إسرائيل بموافقة ومُباركة الرياض
وكانت فكرة السلاح الانتحاري، مجرد اقتراح قدّمه القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي في شهر أيلول من العام الماضي، حيث قال: «إذا تم دمج الطائرات المسيرة الخفيفة مع الزوارق السريعة، فبإمكانها إصابة أهدافها من بعد 10 كم»، لكن المهندسين الإيرانيين حوّلوا الفكرة من مقترح إلى مشروع حقيقي كشف عنه قبل أيام.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
34 من الزوار الآن
3252893 مشتركو الموقف شكرا