لن تحرر الخطابات فلسطين، بل تحرر روايتها من سطوة التجزئة التي لا تنال إلا من حقّ شعبها.
عملية تحطيم إثيوبيا جارية، وبأسباب وانفجارات داخلية أساسا، قد تلعب دورا لصالح السودان ومصر المهددتين بعواقب سد النهضة
استمرت المرحلة الأطول في عمر الجمهورية الثانية؛ لثلاثة عقود؛ مدة حكم حسني مبارك، وقد وصفته المراجع الصهيونية في تل أبيب بـ«الكنز الاستراتيجي»
في الخطاب العام لإدارة بايدن لا يمكن العثور على جديد يُذكر، فهي تتحدث بذات اللغة التقليدية للإدارات السابقة (خلا إدارة ترامب)، أي أنها مع “حل الدولتين”، من دون توصيف ماهية الدولة الفلسطينية.
يكثر الحديث في مؤسسات غزة الحكومية عن الحاضنة الشعبية للمقاومة، وضرورة مراعاة ظروف الناس المعيشية، وعدم فتح ثغرة في حائط الصد الداعم للمقاومة في وجه العدوان الإسرائيلي، حديث بمجمله طيب، ويعكس حرصاً على المصلحة العامة، ولكن حين تخوض في التفاصيل، تحتار في تحديد هوية الحاضنة الشعبية!
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
3205573 مشتركو الموقف شكرا