وقال كاغان إن التغييرات ستشمل أوروبا وحلف الناتو والنظام العالمي القائم؛ إذ ستؤدي هزيمة أوكرانيا إلى بداية حقبة تسيطر فيها الصين على تايوان وجنوب شرق آسيا، حيث سيشجع الانتصار الروسي الصينَ على غزو تايوان والسيطرة عليها لتهيمن على المنطقة.
رئيس أوكرانيا.. “بغيضٌ مَكروه” أمْ “مُمثّل شُجاع” ولماذا حذف جميع رؤساء العالم من “تويتر”؟.. هل ينجح الأوكران في صدّ الروس عن عاصمتهم وهل فقد بوتين زخم عمليّته؟ وكيف “تآمرت” المنصّات على الإعلام الروسي؟.. ومُغامرة إخراج روسيا من نظام “السويفت”!
إلى ذلك، رفضت إسرائيل الاستجابة لطلبٍ أمريكيٍّ بالانضمام إلى قائمة الدول التي دعمت مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي، صاغته الولايات المتحدة وألبانيا، يستنكر بأشدّ العبارات العدوان الروسي على أوكرانيا ويدعوها إلى سحب قواتها من هذا البلد فورًا.
أشعل رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، حالة من الغضب والسخط في الأوساط الفلسطينية، بعد تصريحات سياسية “غامضة وخبيثة” حول مدينة القدس المحتلة، واعتراف بلاده رسميًا بأن المدينة المقدسة “عاصمة لليهود”.
أدان تيار المقاومة والتحرير بأشد العبارات العملية الجبانة والتي استهدفت حياة الشيخ خضر عدنان في مدينة نابلس المحتلة ووصفها بالعملية« المأجورة» للعدو ، جاء ذلك في بيان أصدره التيار ونشره الموقع الرسمي«فتح أون لاين» وتلقت «الموقف» نسخة عنه.
“الكتائب الطوعية” هي مجموعات من القوميين والنازيين الجديد بتمويل وتجهيز من الأوليغارشية ورجال الأعمال الأوكرانيين ذوي العلاقات مع الحكومة الجديدة في كييف عقب الانقلاب.
وجاء في بيان الوزارة: “بالأمس، بعد أن أعلن نظام كييف عن استعداده للمفاوضات، تم تعليق العمليات النشطة في الاتجاهات الرئيسية.. وبعد أن تخلّى الجانب الأوكراني عن التفاوض، صدرت اليوم أوامر لجميع تشكيلاتنا بتوسيع زحفها على جميع الاتجاهات وفقًا للخطة العسكرية الموضوعة”.
وفي الميدان، كان الحدث الأبرز دخول القوات الروسية مدينة خاركوف شرقي أوكرانيا، وهي ثاني أكبر مدينة من حيث المساحة وعدد السكان، وبحسب السفير الأوكراني في النمسا، فإن قتالا عنيفا يدور داخل هذه المدينة، فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها تحاصر مدينة خيرسون وبيرديانسك جنوبي أوكرانيا.
هل كان من الممكن أن تتدخّل روسيا عسكرياً ضدّ «الثورة البرتقالية» في أوكرانيا في 2004، والتي هدفت إلى تصفية بقايا نفوذها في هذا البلد، وضمّه إلى المعسكر الأطلسي؟ من الممكن طرح السؤال نفسه بالنسبة إلى الموقف الروسي من «ثورة الورود» التي وقعت في جورجيا قبل عام من أحداث أوكرانيا، في 2003، وسعت إلى تحقيق أهدافها عينها.
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن موسكو ستردّ على العقوبات الغربية الجديدة وفق مبدأ «المعاملة بالمثل». وقال بيسكوف إن موسكو تدرس العقوبات الجديدة للردّ عليها بالمثل، والهدف من ذلك تحقيق المصالح الروسية الخاصة. بدورها، أكدت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، فالنتينا ماتفيينكو، أن بلادها استعدّت جيّداً للعقوبات المعلَنة، وجّهزت جميع الإجراءات الوقائية.
ar أقسام الأرشيف أرشيف الأعداد العدد 7 السنة 11 ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
7 من الزوار الآن
2191636 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 7