علمت الموقف أن هناك تحضيرات يجريها تيار المقاومة والتحرير في فلسطين المحتلة لإصدار وثيقة سياسية تحت تسمية وثيقة « العهد الوطني» تهدف إلى إنهاء المسلسلات العبثية السياسية في الساحة الفلسطينية تحت عناوين خادعة لم تحقق شيئا منذ أكثر من عقد ونصف أهمها عنوان ما يسمى ب«المصالحة الفلسطينية» والتي كانت آخر فصولها دعوة الجزائر التي كالعادة لم تكن أكثر من موسم جديد لحوار الطرشان.
وقال يحزيكالي حرفيًا:”إن “الحوثيين” بعد دُبي والسعودية سيأتون إلينا، وهذا يعني أنّ التهديد جدي وإسرائيل في يوم من الأيام ربما تستعد لذلك، لافتًا إلى أنّ “الحوثيين” تهديد، ولديهم صواريخ قادرة على الوصول إلى إيلات”.
تساؤلات مطروحة ومفروضة في الأوساط السعوديّة، مع الأنباء القادمة من الصين، حيث ذكر التلفزيون الوطني الصيني أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والأمير محمد بن سلمان، سيحضران مع أكثر من 20 شخصيّة، افتتاح الألعاب الأولمبيّة الشتويّ
طالبت 65 منظمة حقوقية مصرية وعربية ودولية في بيان السلطات المصرية بإسقاط الأحكام الصادرة من محاكم أمن الدولة طوارئ، على عدد من السياسيين والمعارضين في عدة قضايا.
الفلسطينيّون الأردنيّون تحدّد مصيرهم موضوعيّا في ضرورة تولّي مهمّتين نضاليّتين؛ النضال من أجل الخبز والحريّة والعدالة الاجتماعيّة والنضال من أجل انتزاع حقّ العودة، ودحر المشروع الصهيوني
وفي التفاصيل التي نشرتها جريدة “دي تسايت” الألمانية فقد تبين أن الاعلامية اللبنانية والمذيعة في قناة الجزيرة غادة عويس تعرضت لعملية تجسس عبر برنامج “بيغاسوس” الاسرائيلي الذي يبلغ ثمنه مئات آلاف الدولارات، وتبين أن أميرا سعوديا هو المتورط بهذه الجريمة، بحسب تقرير لموقع التلفزيون الألماني (DW) اطلعت عليه “عربي21”.
حوّل الفلسطينيون في مدينة القدس المحتلّة، موسم الثلوج إلى مناسبة لتصعيد الاشتباك مع جنود العدو ومستوطِنيه، مبتكرين طرقاً إبداعية في استخدام هذه الوسيلة في المواجهات، وهو ما أثار استنفاراً إسرائيلياً تُرجم بعمليات اعتقال واسعة النطاق. وجاء ذلك في وقت حافظت فيه الضفة على وتيرة عمليات إطلاق النار فيها، والتي سجّلت أربعاً خلال أربع ساعات فقط، في ظلّ انضمام منطقة شرق نابلس إلى دائرة الاشتباك
رغم تردّي الوضع الصحّي للأسير الفلسطيني ناصر أبو حميد، فإنّ إدارة السجون الصهيونيّة نقلته من المستشفى إلى عيادة “سجن الرملة”، علمًا أنّه لا يزال غير قادرٍ على استخدام أطرافه، ويحتاج إلى متابعة طبيّة حثيثة لخطورة وضعه الصحي، ما يعني أنّ قرار نقله في ظلّ هذه الظروف يخفي نيّة لقتله.
أخيراً، وبعد سلسلة اتصالات إقليمية لم تستثنِ أحداً، سحبت الإمارات الميليشيات الموالية لها من مديرية حريب جنوب محافظة مأرب، في ما يبدو تلافياً لضربة جديدة على غرار عمليتَي «إعصار اليمن» الأولى والثانية. وإذ تبدو أبو ظبي معنيّة بخطوة «انكفائية» من هذا النوع، بهدف حفْظ أمنها الذي يمثّل الميزة الرئيسة لهيكلها شديد الهشاشة
لم تمرّ أيام على قرار اعتكاف سعد الحريري سياسياً وانتخابياً، وما رافقه من بروباغندا إعلامية تشيد بالقرار وتلمع صورة الرجل، وتؤكد عودته الى الساحة السياسية، حتى طويت الصفحة سريعاً، مع خروج بهاء الحريري بخطاب متلفز، قبل يومين، يشي بدخوله المعترك السياسي، وعودته الى لبنان قريباً، مع ترداد شعار بأن تياره «سيستكمل مسيرة والده رفيق الحريري».
ar أقسام الأرشيف أرشيف الأعداد العدد 4 السنة 11 ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
10 من الزوار الآن
2191567 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 10