الناشط برهم يضيف: «صالحية لم يترك مسؤولا ولا صحافيا ولا ناشطا إلا واتصل بهم، ولم يسمع منهم إلا صمتا مطبقا، كما زود الجميع بأوراق تثبت أن جهات فلسطينية قبلت التعويض على مصادرة الأملاك، وعندما قرر (الطلوع على السطوح) وأقسم انه سيموت لأجل بيته، كان يريد أن يرسل رسائل لجهات كثيرة، فمعركته ليست مع الذي يريد إخلاءه فحسب بل مع من شارك الاحتلال وعاونه وسهل عليهم قرار الإخلاء».
ولفت إلى أن اعفاء الولايات المتحدة الأمريكية مبعوثها للقرن الأفريقي جيفري فيلتمان لا يمكن قراءته إلا في إطار عدم نجاحه في التعاطي مع الملف السوداني بشكل خاص ضمن ملفات أفريقية أخرى، والذي يعكس الاهتمام البالغ لواشنطن بالملف السوداني.
والقاسم المشترك لهذه الشخصيات أنها على تنسيق مع القوات وتتقارب معها في الخطاب العلني والواضح ضد حزب الله وسلاحه في مواجهة شخصيات سنية تقليدية حليفة للحزب مثل فيصل كرامي في طرابلس وعبد الرحيم مراد في البقاع الغربي أو شخصيات سنية مستقلة داعمة لثورة 17 تشرين كأسامة سعد في صيدا
ولا شك ان تصعيد الفصائل للهجمات له مبرراته وأسبابه، التي أبرزها محاولة فرض إرادتها وإجبار الجميع على عدم إقصاءها عن السلطة حتى ولو رفضها الشعب عبر خسارتها في الانتخابات. ويأتي ذلك عقب فشل الحوار والاجتماعات المتعددة بين فصائل «الإطار التنسيقي» مع الصدر وقيادات كردية وسني
يبدو ان بوصلة القرار في الحكومة الأردنية تسلط الأضواء مسبقا على وضع برامج جاهزة للتعامل مع استحقاقات وتداعيات شهر رمضان المبارك المقبل. وهو أمر يبدو انه يمثل الحلقة الأهم في سلسلة تواقيت رسمية وحكومية ولها علاقة بأجهزة ومؤسسات الدولة تأخذ بالاعتبار المزاج السياسي والاقتصادي والمعيشي العام عند الأردنيين بالعادة في شهر رمضان
غير أن تحقيق التوافق ليس بالأمر اليسير في الوضع الليبي الراهن، بحكم العداوات المستحكمة بين الفرقاء، والتي تنسف فرص التقارب والحوار من أجل وضع أرضية مشتركة للانتخابات. وغير خاف على أحد أن الأطراف الخارجية تصب الزيت على النار بدعمها العسكري والدبلوماسي للقوى المتناحرة. وتفاديا لتكرار السيناريو الذي سبق 24 كانون الأول/ديسمبر الماضي، طالب السايح بسن قانون خاص ينظم آلية الطعون الانتخابية
يعود تحالف العدوان على اليمن إلى سيرته الأولى. مجازر متنقّلة تحصد أرواح عشرات الأبرياء بدعوى استهداف مواقع «الميليشيات الحوثية». هي «فترة سماح» يُتاح فيها لـ»التحالف» التنفيسُ عن غضبه الكبير جرّاء ضربة «إعصار اليمن»، ريثما يتبيّن للأميركيين، الذين يجول مبعوثهم اليوم على المنطقة، ما يمكن فعْله. على أن هذه الفترة، وإن كانت «في العمق غير مرتبطة بمساعٍ لتغيير الوضع الحالي في الجبهات»
وبحسب الصحيفة، فإن وزير الحرب بني غانتس قال إن “شراء ثلاث غواصات عملياتية، من الأحدث على الإطلاق، في خطوة تندرج ضمن سلسلة إجراءات عملنا على الدفع بها خلال العام الماضي بهدف تجهيز وتمكين الجيش الإسرائيلي والاستعداد العملياتي على كافة ساحات الحرب”.
ومنذ القصف الحوثي لأهداف حيوية في مطار ومنشآت نفطية بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، الاثنين الماضي، والغارات الجوية لمقاتلات التحالف العربي، لم تتوقف على أهداف حوثية محتملة في العاصمة صنعاء ومحافظات مأرب وشبوة وعمران والحديدة وغيرها، والتي أسفرت عن سقوط الكثير من المدنيين ضحايا لتلك الغارات
في سياق متّصل، نفَت مصادر في حركة «حماس» صحّة الأنباء التي تحدّثت عن تقليص قطر منحتها لمصلحة الموظفين في القطاع، من 10 ملايين إلى 4 ملايين دولار، موضحةً أن هذا الحديث جاء في إطار استفسارات طرحها القطريون في شأن مدى تحسُّن قدرة الحكومة على دفْع الرواتب، بما يتيح تقليص المنحة لمصلحة مشاريع أخرى
ar أقسام الأرشيف أرشيف الأعداد العدد 3 السنة 11 ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
2191792 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 18