أعلن تيار المقاومة والتحرير في فلسطين المحتلة عبر بيان صحفي وصل الموقف نسخة منه بعد عملية الاعدام الغادرة التي قامت بها أجهزة الاستخبارات الصهيونية بالتنسيق مع أجهزة أمن السلطة والتي ثبت علمها بموعد ومكان الجريمة، أن ما يجري الآن هو ترتيبات صهيونية - عباسية مشتركة تهدف إلى تجاوز الانفجار الكبير الذي أصبحت «الضفة المحتلة» ومعها الساحة الفلسطينية معه على موعد في اليوم التالي لغياب «عباس»
مخرج الفيلم الوثائقيّ “الطنطورة” ألون شفارتز: إسرائيل تستمّر بإنكار المذابح التي نفذّتها ضدّ الفلسطينيين… حتى لو قمت بنقل أوْ تطهير الناس عرقيًا من الأرض وهي أيضًا جريمة حرب لا تذهب وتقتل الناس بعد المعركة
وجديد التطوّرات حول هذه الأزمة المتفاعلة، أجرى الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم السبت مكالمة هاتفيّة استغرقت ساعة و40 دقيقة أكّد ماكرون خلالها أنّ “الحوار الصادق لا يتّسق مع التصعيد”، بحسب وكالة “فرانس برس” نقلًا عن الرئاسة الفرنسية.
قال« رئيس المجلس الوطني الفلسطيني»، روحي فتوح، إن أمام المجتمع الدولي مهلة حتى سبتمبر/أيلول المقبل، للاستجابة للمطالب الفلسطينية وعقد مؤتمر دولي للسلام أو الدخول في “صراع مفتوح” مع الاحتلال الإسرائيلي.
ماذا يقول عباس ومُستشاروه؟: خفايا وكواليس اجتماعات “القيادات الفلسطينية”: نضال “الرواتب” هو الأولوية الآن والمطلوب أمريكيًّا عدم المساهمة في إسقاط حكومة بينيت.. السلطة “عاجزة تمامًا” والسيناريو الوحيد المُتاح الاستثمار في ملف دولة الفصل العنصري
للمرّة الأولى.. ضابط احتلالٍ يتبوأ منصبًا رسميًا في دولة عربية.. دبلوماسي إسرائيلي: شراكات الكيان المتوسّعة تحرم الإيرانيين من النوم ليلاً والعلاقات معنا تمثل جزءا من الإستراتيجية الأمنية لدول خليجيّة…هل تكون البحريّة الإسرائيليّة بديلا للأسطول الخامس الأمريكي؟
وفي مقابلة مع موقع “العهد” الإخباري، قال عليان “الأسرى في السجون سيصعّدون من خطواتهم ضد الاحتلال، حيث سيقوم الأسرى بالإضراب عن الطعام، وكذلك رفض الانصياع للأوامر مثل النزول لـ”الفورة“ورفض التفتيش”، ولفت إلى أنّ “خطوات الأسرى التصعيديّة ستربك الاحتلال وتجعله يتراجع عن قراراته وخطواته بحق الأسرى الأبطال”، معتبرًا أنّ “هذه المعركة هي مقدّمة لإنتفاضة ثالثة”إنتفاضة الأسرى“بعد إنتفاضة الحجارة وانتفاضة الأقصى”
تعامل إعلام الكيان الصهيوني بالكثير من الجدية مع بيان الخارجية السورية المتعلق بالاعتداءات الصهيونية على الأراضي السورية، وذهب بعضه إلى تأويل البيان وقراءة ما وراء سطوره من خلال الجزم بأن الرئيس السوري بشار الأسد يفكر جدياً في تكريس معادلة الردع مع هذا الكيان.
وكان بن غفير قد حاول في مايو/أيار الماضي فتح مكتب له في حي الشيخ جراح، ما أشعل الأحداث في الحي، وقد تدهورت لاحقاً بعدما أطلقت المقاومة الفلسطينية قذائف باتجاه إسرائيل ومنطقة القدس، رداً على ذلك، وعلى سلسلة الاعتداءات الإسرائيلية على سكان حي الشيخ جراح ومحاولات طرد العائلات الفلسطينية من بيوتها بزعم أنها بيوت يهودية
بعد وقت قصير من احتفاء قيادة العدو ببناء الجدار المحصّن على حدود قطاع غزة، اخترق شبّان فلسطينيّون الجدار، الأربعاء الماضي، وحاولوا الاستيلاء على معدّات عسكرية، كما أحرقوا مركبة هندسية تابعة للجيش الإسرائيلي. ووسط انتقادات كثيرة طالته على خلفية ما جرى، اضطرّ جيش الاحتلال لفتح تحقيق في الحادثة التي وُصفت بأنها «غير اعتيادية»
ar أقسام الأرشيف أرشيف الأعداد العدد 5 السنة 11 ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
13 من الزوار الآن
2191600 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 13