صرح مصدر إعلامي لـ «الموقف» بما يلي :
اطلعنا على مادة في الانترنت حاولت أن تسقط مرضها «القذافي» النكهة أحياناً و«الدحلاني» الصبغة أحياناً أخرى في ذات الوقت كما عرض لنا، في طريقة تحرير فلسطين وأسلوب العمل الفتحاوي الصحيح على غيرها، على هامش مؤتمر المقاومة المنعقد في القاهرة يومي 24،25 تموز 2011، ونحن إذ نعتبر هذه الظاهرة الفاشلة والمثيرة للشفقة لم تنفجر على هذا النحو إلا نتاجاً لخلو وفاضها من تأييد التيار أو تعامله معها وما طرحته وطالبت به بجدية، لنؤكد أن مثل هذه الظواهر التخريبية هي نتيجة طبيعية لإفلاس الرصيدين النضالي والفكري، ندعو لأصحابها بالهداية عن هذا الضلال الشاذ في شهر البركات والمغفرة.