مناضل فلسطيني
عشره ايام مرت (حتى تاريخ كتابة هذا المقال) على عملية أسر المستوطنين الثلاثة. ورغم تبجح العدو الدائم بانه يعرف الضفة الغربية بالميلمتر. واستباحة الضفة الغربية من خليل الرحمن الى اقصاها. بما فيها رام الله العاصمة المؤقتة للسلطة الفلسطينية. ومقر إقامه رئيسها. واعتقال ما يزيد عن 400 مواطن. تم تحويل معظمهم للاعتقال الاداري (اي بدون تهمة محددة)، بما فيهم 24 نائبا. و54 أسيرا محررا سبق إطلاق
منذ نشوء الدولة القُطرية، وموضوعات الديمقراطية والحريات وتداول السلطة تراوح في مكانها في بلادنا العربية، سواءً في ظل أنظمة رجعية، أو تحت سطوة الانقلابات العسكرية، أو نتيجة حكم الحزب الواحد. وتحت مبرراتٍ شتى، تمتد من ضرورة صياغة نموذج خاص بنا، لم نتمكن بعد من ابتكاره، إلى استخدام التبرير الأيديولوجي والشعارات القومية والقضايا الوطنية
ليست المرّة الأولى التي تتفق فيها حركتا “فتح” و“حماس” على شكل من المصالحة الوطنية، فمحاولاتهما في ذلك طويلة ومتعرجة، وباء معظمها بالفشل، إن لم يكن كلها. ففي سنة 2005 تم توقيع اتفاق القاهرة، وأعقبه في سنة 2006 توقيع على وثيقة الأسرى، وتوج ذلك في 2007 بتوقيع اتفاق مكة الذي
هذه صفحات من كتاب خطه علي ابوطوق بدمائه. اجتزئها من الذاكرة كما هي، وبدون خيال أو رتوش، وبلا تدخل أو اضافة من جانبي. بل قد يعتري هذه الصفحات الكثير من النقص، ويتملكنا الاحساس بالقصور تجاه ذكراه. اذ ان للذاكرة الانسانية عذرا في ضعفها، وعذرنا نحن أن الفعل الانساني يتفوق
شكّل السعي نحو مصالحة سلطتي رام الله وغزة ممرا اجباريا لكلا الطرفين خلال السنين الماضيتين يتحتم عليهما عبوره ، كل بطريقته ، و وفق حساباته ومعاييره ، لكن هذا العبـور لم يهدف الى انهاء الانقسام ، أو تحقيق وحدة جناحي الوطن الجغرافية والسياسية ، بقدر السعي الى تجاوز منعطف
ولأن علي كان كذلك فان شعور اخوانه بالمسافة التي سبقهم فيها . سرعان ما يتحول من شعور يصعوبة اللحاق به , الى الأمل بمواكيته والسير معه، وحيثما كان علي , وفي اي موقع حل . سواء في برج الشمالي أو النبطية .. البقاع أو طرابلس.. البداوي أو شاتيلا . فان بصماته الخاصة
ن المهم الانتباه إلى عملية اغتيال العالم النووي الإيراني، محسن فخري زاده، في طهران، إذ قد تشكّل نموذجًا يُحتذى في اغتيال شخصياتٍ قياديةٍ عبر استخدام الأقمار الصناعية والطائرات المسيّرة، وتقنيات التعرّف على الأشخاص المستهدفين، ما يعني أن مفهوم الأمن الشخصي للقيادات والمسؤولين قد تغيّرت أساليبه، وما عاد يعتمد على عدد الحرّاس والمرافقين، وهذا يحتاج إلى انتباه مبكر وتغيير في نمط العادات المتبعة لحماية الشخصيات.
ar أقلام الموقف معين الطاهر ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
15 من الزوار الآن
2190370 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 13