هذا قبل ان تذكر صحيفة “ذي ناشنال” الإماراتية بدورها -نقلا عن مصادرها كما قالت، “انّ اسرائيل اعدّت خطّة لحرب محتملة في جنوب لبنان، تهدف الى دفع حزب الله من المناطق الحدودبة 10 او 15 كلم من دون إغفالها انّ الحزب مستعدّ لكافّة السيناريوهات.. لكن، لحزب الله رأيٌ آخر!
تراجعت منظمات المجتمع المدني النسوية من صدارة المشهد الذي عملت على احتلاله عقوداً طويلة، ولاذت بالصمت، كأن ما تتعرض له المرأة الفلسطينية من قتل وتهجير وتجويع وانتهاك لكرامتها ليس من ضمن اختصاصاتها.
لن يكون بمقدور الأميركي الاحتفاظ بقواته في سوريا إذا تم الانسحاب من العراق، بل سيجري ربما إسناد أدوار إلى تركيا في حال إحراز تقدم بشأن اتفاقية من شأنها إعادة تعريف المهمة العسكرية الأميركية في العراق، وستتطلع واشنطن إلى تركيا لسد الفجوة.
بالرغم من وضوح النص حول حظر تجويع المدنيين ووجوده في القانون الدولي لحقوق الإنسان، ليس هناك آليات للمحاسبة على خرق هذا الحق، وتبقى آلياته معنوية، وبالتالي لا يمكن إلزام “إسرائيل” بها، ولكن يمكن بالطبع محاسبتها على انتهاكاتها للقانون.
منذ ساعات الحرب الأولى في السابع من تشرين الأول الماضي حرص الإسرائيلي على دفع مجموعات السكان في غزة على الهجرة جنوباً مرحلة إثر مرحلة. وبعضهم هاجر داخل فلسطين للمرة الخامسة أو السادسة وصولاً إلى أدنى نقطة في جنوب القطاع وهي مدينة رفح التي لا يوجد بعدها من مفر أو مكان للهجرة إلا ساحل البحر الضيق أو صحراء سيناء
يراهن بنيامين نتنياهو على أنه بدخوله إلى رفح قد يدفع ببعض الفلسطينيين باتجاه الأراضي المصرية، أو يحرر بعض الأسرى، أو يتمكن من اغتيال قادة في المقاومة، تلك كانت ولا تزال أهدافاً قائمة في حقبة الإجرام الإسرائيلي وفشل في تحقيقها، ليبقى السؤال المركزي اللافت سياسياً هو ماذا يريد نتنياهو من اقتحام رفح؟
وفي تفاصيل الخطة بحسب “الواشنطن بوست”، فأنه من شأن وقف لإطلاق النار في غزة وإتمام صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل، أن يوفرالوقت لإعلان الخطة وتجنيد دعم إضافي واتخاذ الخطوات الأولية نحو تنفيذها، بما في ذلك تشكيل حكومة فلسطينية مؤقتة.
لم يكتفِ برسالة التحريض على القتل في مقاله، لكنه قال بلهجة تهديد عدوانية في مقابلة تلفزيونية مع المذيع الشهير تشارلي روز، إن على العرب والمسلمين تذكّر كلماته (تهديده)، فلا بديل لهم سوى الإذعان.
ما زال العدو الإسرائيلي يصعد في خطابه ضد الفلسطينيين مهدداً باجتياح محافظة رفح، والدخول البري إليها بعد أن قصفها بالدبابات والطائرات والبوارج الحربية على مدى الأشهر الأربعة الماضية، وحشر فيها أكثر من 1.4 مليون فلسطيني، ودفعهم إليها من الشمال والوسط دفعاً بحجة أنها منطقة آمنة
تعزيز العلاقات وبناء تحالف مصري – خليجي - تركي، يتفاهم مع إيران، وهدفه المرحلي استثمار الواقع في غزة، وبناء نظام أمن يضمن التوصل إلى الدولة الفلسطينية، أمرٌ يشكل ضرورة في هذه الفترة.
ar أقلام الموقف ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
11 من الزوار الآن
2191726 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 11