وفي التفاصيل التي نشرتها جريدة “دي تسايت” الألمانية فقد تبين أن الاعلامية اللبنانية والمذيعة في قناة الجزيرة غادة عويس تعرضت لعملية تجسس عبر برنامج “بيغاسوس” الاسرائيلي الذي يبلغ ثمنه مئات آلاف الدولارات، وتبين أن أميرا سعوديا هو المتورط بهذه الجريمة، بحسب تقرير لموقع التلفزيون الألماني (DW) اطلعت عليه “عربي21”.
حوّل الفلسطينيون في مدينة القدس المحتلّة، موسم الثلوج إلى مناسبة لتصعيد الاشتباك مع جنود العدو ومستوطِنيه، مبتكرين طرقاً إبداعية في استخدام هذه الوسيلة في المواجهات، وهو ما أثار استنفاراً إسرائيلياً تُرجم بعمليات اعتقال واسعة النطاق. وجاء ذلك في وقت حافظت فيه الضفة على وتيرة عمليات إطلاق النار فيها، والتي سجّلت أربعاً خلال أربع ساعات فقط، في ظلّ انضمام منطقة شرق نابلس إلى دائرة الاشتباك
رغم تردّي الوضع الصحّي للأسير الفلسطيني ناصر أبو حميد، فإنّ إدارة السجون الصهيونيّة نقلته من المستشفى إلى عيادة “سجن الرملة”، علمًا أنّه لا يزال غير قادرٍ على استخدام أطرافه، ويحتاج إلى متابعة طبيّة حثيثة لخطورة وضعه الصحي، ما يعني أنّ قرار نقله في ظلّ هذه الظروف يخفي نيّة لقتله.
أخيراً، وبعد سلسلة اتصالات إقليمية لم تستثنِ أحداً، سحبت الإمارات الميليشيات الموالية لها من مديرية حريب جنوب محافظة مأرب، في ما يبدو تلافياً لضربة جديدة على غرار عمليتَي «إعصار اليمن» الأولى والثانية. وإذ تبدو أبو ظبي معنيّة بخطوة «انكفائية» من هذا النوع، بهدف حفْظ أمنها الذي يمثّل الميزة الرئيسة لهيكلها شديد الهشاشة
لم تمرّ أيام على قرار اعتكاف سعد الحريري سياسياً وانتخابياً، وما رافقه من بروباغندا إعلامية تشيد بالقرار وتلمع صورة الرجل، وتؤكد عودته الى الساحة السياسية، حتى طويت الصفحة سريعاً، مع خروج بهاء الحريري بخطاب متلفز، قبل يومين، يشي بدخوله المعترك السياسي، وعودته الى لبنان قريباً، مع ترداد شعار بأن تياره «سيستكمل مسيرة والده رفيق الحريري».
الناشط برهم يضيف: «صالحية لم يترك مسؤولا ولا صحافيا ولا ناشطا إلا واتصل بهم، ولم يسمع منهم إلا صمتا مطبقا، كما زود الجميع بأوراق تثبت أن جهات فلسطينية قبلت التعويض على مصادرة الأملاك، وعندما قرر (الطلوع على السطوح) وأقسم انه سيموت لأجل بيته، كان يريد أن يرسل رسائل لجهات كثيرة، فمعركته ليست مع الذي يريد إخلاءه فحسب بل مع من شارك الاحتلال وعاونه وسهل عليهم قرار الإخلاء».
ولفت إلى أن اعفاء الولايات المتحدة الأمريكية مبعوثها للقرن الأفريقي جيفري فيلتمان لا يمكن قراءته إلا في إطار عدم نجاحه في التعاطي مع الملف السوداني بشكل خاص ضمن ملفات أفريقية أخرى، والذي يعكس الاهتمام البالغ لواشنطن بالملف السوداني.
والقاسم المشترك لهذه الشخصيات أنها على تنسيق مع القوات وتتقارب معها في الخطاب العلني والواضح ضد حزب الله وسلاحه في مواجهة شخصيات سنية تقليدية حليفة للحزب مثل فيصل كرامي في طرابلس وعبد الرحيم مراد في البقاع الغربي أو شخصيات سنية مستقلة داعمة لثورة 17 تشرين كأسامة سعد في صيدا
ولا شك ان تصعيد الفصائل للهجمات له مبرراته وأسبابه، التي أبرزها محاولة فرض إرادتها وإجبار الجميع على عدم إقصاءها عن السلطة حتى ولو رفضها الشعب عبر خسارتها في الانتخابات. ويأتي ذلك عقب فشل الحوار والاجتماعات المتعددة بين فصائل «الإطار التنسيقي» مع الصدر وقيادات كردية وسني
يبدو ان بوصلة القرار في الحكومة الأردنية تسلط الأضواء مسبقا على وضع برامج جاهزة للتعامل مع استحقاقات وتداعيات شهر رمضان المبارك المقبل. وهو أمر يبدو انه يمثل الحلقة الأهم في سلسلة تواقيت رسمية وحكومية ولها علاقة بأجهزة ومؤسسات الدولة تأخذ بالاعتبار المزاج السياسي والاقتصادي والمعيشي العام عند الأردنيين بالعادة في شهر رمضان
ar أقسام الأرشيف أرشيف الأعداد ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
9 من الزوار الآن
2198024 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 10