على خلفية اقتراب إنهاء نداف أرغمان رئيس الشاباك الحالي فترته.. مصادر أمنيّة رفيعة في تل أبيب: رئيس السلطة الفلسطينيّة في أواخر عهده وشعبيته في حضيضٍ غيرُ مسبوقٍ والشاباك يُقيم اتصالاً جاريًا مع عباس ورجاله ولكن عليه أنْ يستعّد الآن لاستبداله لأنّه يعرف كيف يتصّل مع كلّ المرشحين
ومن الطبيعي أن تتكثف معاني ودلالات الإنتصارين يوماً بعد يوم، وعاماً بعد عام، وتُروى ذكريات تلك الأيام المجيدة عفوياً على لسان المجاهدين الذين خاضوا تجربتي الدفاع والتحرير وشهدوا آيات التسديد الالهي وكذلك روايات من عايشوا تلك المرحلة من الصغار والكبار بعيداً عن الجبهات الأمامية وعاشوا فصولاً منها في قراهم ومدنهم وطالتهم اعتداءات الجيش الاسرائيلي او المجموعات الارهابية.
ربّما أمام هذا الطوفان المجنون، أصبح البشر مُسْتَخْدَمين، وأصبحوا هم أنفسهم الرصاصات الّتي يُغْتال بها أصحاب العقول المختلفة الّذين يشكّلون المحرّك الرئيسيّ الضامن لحركة المجتمع باتّجاه التطوّر، وبوسعه أن يرى ما لا يمكن هؤلاء أن يروه...
يدلف كنفاني حلوله على عالم الصغار، وبحذر شديد يخبرهم بأنّ العالم ليس ورديًّا حين تتأزّم الطفلة بمسألة الوقت وذوبان الشمعة، وكأنّه يخبرها بالمقولة اليساريّة المعروفة “التاريخ لا ينتظر أحدًا”.
الشخصيّات الثلاث (أبو قيس، وأسعد، ومروان)، بفئاتها العمريّة المختلفة، تمثّل الشعب المنتهكة حقوقه. والشخصيّة الرابعة (أبو الخيزران)، هذا الرجل المخصيّ، يمثّل الحالة الفلسطينيّة والعربيّة بكلّ مـا فيهـا مـن سـلبيّات وتناقضات...
أكثر من خمسة عشر عاماً مرّت على فرض الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة. سنواتٌ عجاف كانت كفيلة بدفع مستوى الحياة في القطاع إلى الدرَك الأسفل، حتى باتت هذه البقعة التي تُعدّ من أكثر المناطق كثافة سكّانية في العالم، أشبه بسجن كبير يضيق بأهله
رأى الخبير البرتغالي في العلوم السياسية، برونو ماتسايس، أن أوروبا تحولت إلى ملعب بالنسبة للولايات المتحدة، التي لم تعد تأخذ بعين الاعتبار مصالح شركائها الأوروبيين.
كشفت صحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية عن خلافات سعودية – إمارتية ظهرت في اجتماع تحالف “أوبك+” يوم الجمعة الماضي في فيينا، حول زيادة الإنتاج التدريجي لإنتاج النفط في الأشهر المقبلة.
باهتمام كبير تراقب تل ابيب “توجُّه لبنان الى الإنهيار الشامل”..هذا ما ذكرته منذ ايّام صحيفة “اسرائيل اليوم”، التي سألت “ما اذا كانت الحكومة”الإسرائيلية“استعدّت لمواجهة اليوم التالي لهذا الإنهيار”، عاكسة “النّشوة” التي اعترت اروقة الكيان وهي تتابع مضمون خطاب الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله الأخير
إنها حالة بنيوية مرتبطة بطبيعة الدولة وموقع العرب الفلسطينيين فيها، تظهر تجلياتها في جميع مناحي الحياة من سكن وتعليم وصحة، وتبدو أشد وضوحا في تعامل الشرطة وأجهزة الأمن الأخرى معهم في القضايا “الأمنية”
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
12 من الزوار الآن
2197969 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 12